الصفحه ٥٦٦ : : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٢) ، قال : «يا صفية بنت عبد المطلب ، يا فاطمة بنت محمد ، لا
أغني لكما
الصفحه ١٥٧ : ، وهي بنت عقبة بن أبي معيط ، وهي أول امرأة هاجرت
بعد هجرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم في هدنة الحديبية
الصفحه ١٢٠ : حرمت عليه» ، فقالت
: يا رسول الله لا تفعل ، فإني وحيدة ليس لي أهل سواه ، فراجعها بمثل مقالته
فراجعته
الصفحه ١٦٠ : أجنبية قط. وقالت أسماء بنت يزيد
بن السكن : كنت في النسوة المبايعات ، فقلت : يا رسول الله ابسط يدك نبايعك
الصفحه ٢٥١ : (٩) فَعَصَوْا
رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رابِيَةً (١٠) إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ
حَمَلْناكُمْ فِي
الصفحه ٢٥٣ :
وللمرأء هاء بهمزة
مكسورة من غير ياء ، وللنساء هاؤن. قيل : ومعنى هاؤم : خذوا ، ومنه الخبر في الربا
الصفحه ٤٩٣ :
الدحداح وقال : يا رسول الله أنا أشتري النخلة التي في الجنة بهذه ، وحذف مفعولي
أعطى ، إذ المقصود الثناء على
الصفحه ٥٦٧ : .
وفي الحديث : «ولد
الرجل من كسبه». وعن الضحاك : (وَما كَسَبَ) هو عمله الخبيث في عداوة الرسول
الصفحه ٧٠ :
إملاسه وشفوفه ، والمرجان في إملاسه وجمال منظره ، وبهذا النحو من النظر سمت العرب
النساء بذلك ، كدرة بنت
الصفحه ٤١٣ :
طبعه التآنس ببني
آدم. الموءودة : البنت التي تدفن حية ، وأصله من النقل ، كأنها تنقل من التراب حتى
الصفحه ١١٥ : ، فصدق أنها في ذريتهما. وفي مصحف
عبد الله : والنبية مكتوبة بالياء عوض الواو. وقال ابن عباس : (وَالْكِتابَ
الصفحه ١٥٩ : ولحقن بالكفار : أم الحكم بنت أبي سفيان
، زوج عياض بن شداد الفهري ؛ وأخت أم سلمة فاطمة بنت أبي أمية ، زوج
الصفحه ١٥٦ : عام الفتح وصاروا
إخوانا. ومن ذكر أن هذه المودة هي تزويج النبي صلىاللهعليهوسلم أم حبيبة بنت أبي
الصفحه ١١٦ : خرجت إلى الفيافي ، وبنت الصوامع والديارات ، وطلبت أن
تسلم على أن تعتزل فتركت. والرهبانية : الفعلة
الصفحه ٢٨٨ : ، أصله ديوار ، اجتمعت الياء والواو
وسبقت إحداهما بالسكون فأدغمت ؛ ويقال : منه دوّار ووزنه فعال ، وكلاهما