الصفحه ٦٨ : تُكَذِّبانِ ، فِيهِنَّ
خَيْراتٌ حِسانٌ ، فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ ، حُورٌ مَقْصُوراتٌ فِي
الصفحه ٩٥ :
الجنة. وقال الخليل : هو ظرف كل بقلة طيبة فيها أوائل النور. وقال صلىاللهعليهوسلم ، في الحسن والحسين
الصفحه ١٤٩ : . وقيل : المصدق نفسه في أقواله الأزلية. وقرأ أبو جعفر محمد بن علي بن
الحسين ، وقيل ، أبو جعفر المدني
الصفحه ١٥٧ :
دون النساء. وذكر أبو نعيم الأصبهاني أن سبب نزولها أميمة بنت بشر بن عمرو بن عوف
، امرأة حسان بن
الصفحه ١٦٦ :
أحمد أفعل التفضيل ، وقال حسان :
صلى الإله ومن
يحف بعرشه
والطيبون على
المبارك
الصفحه ٢٢٧ : سورة الإسراء ، والنذير والنكير مصدران بمعنى الإنذار والإنكار ،
وقال حسان بن ثابت :
فأنذر مثلها
الصفحه ٢٣٢ : : عتلته وعتنته باللام والنون. الزنيم :
الدعي. قال حسان :
زنيم تداعاه
الرّجال زيادة
الصفحه ٣١٤ : الثقيل من شأنه أن
يبقى في مكانه.
(إِنَّ ناشِئَةَ
اللَّيْلِ) ، قال ابن عمر وأنس بن مالك وعليّ بن الحسين
الصفحه ٣٣٤ : .
و (الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) ، قال الحسين بن الفضل : السورة مكية ، ولم يكن بمكة نفاق
، وإنما المرض في
الصفحه ٣٨٧ : : البرد : الشراب البارد المستلذ ، ومنه قول
حسان بن ثابت :
الصفحه ٤١٠ : ؛ والأعرج وابن وثاب والأعمش والكوفيون
ورويس : (أَنَّا) بفتح الهمزة ؛
والحسين بن عليّ رضي الله تعالى عنهما
الصفحه ٤٢٢ : الكاتبان
ريحها. وقال الحسين بن الفضل : حيث قال يعلمون ولم يقل يكتبون دل على أنه لا يكتب
الجميع فيخرج عنه
الصفحه ٤٢٥ : . الرحيق قال الخليل
أجود الخمر. وقال الأخفش والزجاج الشراب الذي لا غش فيه. قال حسان :
بردى يصفق بالرحيق
الصفحه ٤٦٢ : . وقال الحسين :
وجماعة الزقوم. وقال ابن جبير : حجارة من نار. وقال ابن عباس أيضا وقتادة وعكرمة
ومجاهد
الصفحه ٤٨٤ : طحا بمعنى ذهب. قال علقمة : طحا بك قلب في الحسان طروب
ويقال : ما أدري أين طحا : أي ذهب ، قاله أبو عمرو