الصفحه ٥١ : ) مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ
خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٧)
تَبارَكَ
الصفحه ٦٩ : جَانٌّ ، فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ ، مُتَّكِئِينَ عَلى
رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ
الصفحه ٧١ : : الزرابي. وقال الحسن وابن
كيسان : المرافق. وقرأ الفراء وابن قتيبة : المجالس. وعبقري ، قال الحسن : بسط
حسان
الصفحه ٧٠ : الثواب؟ وقيل : هل جزاء التوحيد إلا الجنة؟ وقرأ ابن
أبي إسحاق : إلا الحسان يعني : بالحسان الحور العين
الصفحه ٥٣ : : حركهما ليقع على الشيء ، ورفرف
السحاب : هدبه. العبقري : منسوب إلى عبقر ، تزعم العرب أنه بلد الجن ، فينسبون
الصفحه ٧٢ :
القاف ، والصحيح في اسم الموضع عبقر. انتهى. وقال الزمخشري ، وروى أبو حاتم :
عباقري بفتح القاف ومنع الصرف
الصفحه ٢٧٧ : :
فوارس ذنيان تحت
الحديد
كالجن يوفضن من
عبقر
وقال آخر في معنى
الإسراع
الصفحه ٢٤ : له غيره. وسأل والي خراسان عبد الله بن طاهر الحسين بن الفضل عن هذه
الآية مع قوله : (وَاللهُ يُضاعِفُ
الصفحه ٢٨٥ : وسكون اللام. وقال أبو حاتم : يمكن أن يكون الولد بالضم جمع الولد ، كخشب
وخشب ، وقد قال حسان بن ثابت
الصفحه ٣٨٨ : الآخر :
أماني من سعدى
حسان كأنما
سقتك بها سعدى
على ظمأ بردا
والذوق على
الصفحه ٥٠٠ : بثأر الحسين بن علي رضي الله تعالى عنهما :
قد كان سمك
الهدى ينهد قائمه
حتى أتيح
الصفحه ٥٢ : دخان. وقال حسان :
هجوتك فاختضعت
لها بذل
بقافية تأجج
كالشواظ
وقال رؤبة
الصفحه ٦٠ : ، حكاه
الأخفش. ورد الناس هذا القول ، قالوا : والحس يخالفه ، إذ لا يخرج إلا من الملح ،
وعابوا قول الشاعر
الصفحه ٦٢ : : نزلت في اليهود ، فقالوا : إن الله لا يقضي يوم السبت شيئا.
وقال الحسين بن الفضل ، وقد سأله عبد الله بن
الصفحه ٦٥ : : ونحس ، كما
تقول : يوم نحس. وقرأ عبد الرحمن بن أبي بكرة وابن أبي إسحاق أيضا : ونحس مضارعا ،
وماضيه حسه