الصفحه ١٣٤ :
وابن عديس ممن
بايع تحت الشجرة ، ولأهل مصر عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم حديث واحد ، ليس لهم عنه
الصفحه ١٣٨ : (٢).
قال ابن عفير :
وكان كعب بن ضنّة حكما فى الجاهلية.
ولقيس أيضا الدار
التى تعرف بدار الزير ، وهى اليوم
الصفحه ١٦٥ :
الخطّاب أتاه ابن
سندر فقال : احفظ فىّ وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال له : انظر أىّ
الصفحه ٢٦٦ :
المسجد لعبد الله
بن عمر بن الخطّاب ، فعمّره وأحسن عمارته ، وهو مسجد عبد الله ابن عبد الملك ، لا
الصفحه ٢٩٤ : ، فقال : لا.
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن يزيد بن أبى حبيب ، عن قيصر مولى تجيب ، عن ابن عمر ، أنه كان عند
الصفحه ٣١٢ :
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن درّاج ، عن ابن حجيرة ، عن أبى هريرة ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : : حدثناه المقرئ.
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن الحارث بن يزيد ، عن علىّ بن رباح ، عن عقبة بن عامر ، أن رسول
الصفحه ٣٤٤ :
ومالك بن هبيرة
ولهم عنه حديث
واحد ؛ وهو ابن المبارك ، قال : حدثنا محمد بن إسحاق ، عن يزيد ابن
الصفحه ٣٥١ : ، حدثنا ابن لهيعة وحدثنا يوسف بن عدىّ ، حدثنا عبد الله بن المبارك ، عن
ابن لهيعة ، عن بكير بن عبد الله بن
الصفحه ١٠ : التناقض جليا حين ينسى المحقق أن يلبس رداء النقد حيث يجب
أن يلبسه. فقد أكثر ابن عبد الحكم من الاقتباس عن
الصفحه ١٣ :
وفى صفحة (د) من
المقدمة : «والذي تجب الإشارة إليه أن ابن قديد لم يكن تلميذا لابن عبد الحكم ،
ولم
الصفحه ١٥٧ :
بن مسلمة ، حدثنا ابن لهيعة ، عن شيخ من موالى فهم ، عن علىّ بن رباح ، قال : قدم
عمرو بن العاص بالحمرا
الصفحه ١٦٢ :
فبعث إلى ابن
رمّانة وأرسل اليه بمال ، وسأله أن يبنى له دار جدّه بأحكم ما يقدر عليه ، ويجعل
له فيها
الصفحه ٢٠٦ :
قال غير ابن لهيعة
: وأقام عمرو بن العاص بعد فتح الإسكندرية شهرا ، ثم عزله عثمان وولّى عبد الله بن
الصفحه ٣١٣ :
ابن شهاب ، عن ابن
شهاب ، عن القاسم بن محمد ، قال : كان اسم أبى هريرة عبد شمس ، ويقال عبد نهم