الصفحه ٥٠٨ : ............................................... ٢٥٨
سليم بن عتر.............................................................. ٢٥٩
عابس بن سعيد
الصفحه ٧ :
مؤرخى مصر دون أن
يذكر مؤلفاتهم ، الأمر الذي جعل بعض الباحثين يزعم أن مؤلف ابن عبد الحكم جمع عن
طرق
الصفحه ٢٣ : النبي عليه الصلاة
والسلام منهم (١).
قال ابن وهب :
فأخبرنى ابن لهيعة أن (٢) أمّ إسماعيل هاجر من أمّ
الصفحه ٨ :
كما أفاد ابن عبد
الحكم من تاريخ ابن لهيعة (ت ١٧٤ ه) ، فقد أشار إلى ابن لهيعة بمناسبة الحديث عن
الصفحه ٢٦٧ :
سأثنى على فهم
ثناء يسرّها
يوافى به أهل
القرى والمواسما (٣)
هكذا قال ابن
عفير
الصفحه ٦ : المتقدمون إلى حد بعيد من كتاب ابن عبد الحكم ،
واعتمدت عليه المؤلفات المتأخرة كذلك. فأكثر كتاب حسن المحاضرة
الصفحه ٣٢ : الأزهر ، أو أحدهما ، عن ابن
إسحاق ، عن عبد الرحمن ، عن أبى هريرة حين رأت أنها لا تلد أحبّت أن تعرض هاجر
الصفحه ١١٦ : وأصحاب رسول لله صلىاللهعليهوسلم الذين وضعوها.
واتّخذ فيه منبرا
كما حدثنا عبد الملك بن مسلمة ، عن ابن
الصفحه ١١٢ :
ابن العاص بذلك
إلى عمر بن الخطاب ، فكتب إليه عمر : أن تجعل الإسكندرية وهؤلاء الثلاث قريات ذمّة
الصفحه ١١٣ :
حدثنا عثمان بن
صالح ، حدثنا ابن وهب ، عن ابن أنعم ، قال : سمعت أشياخنا يقولون : فتحت مصر عنوة
بغير
الصفحه ٢١١ : يتّخذ بها قيروانا.
فكانت غنائم
المسلمين يومئذ كما حدثنا عبد الملك بن مسلمة ، عن ابن لهيعة ، عن أبى
الصفحه ٢٨٤ : يزيد ، عن عبد الله ابن عمرو ، أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : «ليؤيّدن (٢) الله الإسلام
الصفحه ٣١٧ : بن أبى حبيب ، عن بكر بن عمرو ، عن الحارث بن يزيد الحضرمى ، عن
ابن حجيرة الأكبر ، عن أبى ذرّ أنه قال
الصفحه ٣٣٤ :
ومنها حديث ابن
لهيعة عن درّاج أبى السمح ، أنه سمع عبد الله بن الحارث بن جزء يقول ، قال رسول
الله
الصفحه ٢٩ : ابنه مصر ، وحاز كلّ واحد
من إخوة مصر قطعة من الأرض لنفسه ، سوى أرض مصر التى حاز لنفسه ولولده. فلمّا كثر