الصفحه ١٤٢ : .
ومنها حديث الليث
أيضا ، عن يزيد بن أبى حبيب ، عن كليب بن ذهل الحضرمى ، عن عبيد بن جبر ، أنه سافر
مع أبى
الصفحه ١٤٤ :
وكان أوّل القبائل
بلىّ أهل الراية مما يلى بلىّ بن عمرو ، والراية قريش ومن معها.
وإنما سمّيت
الصفحه ١٥١ : ء
وأمّا القحزمىّ
فذاك بغل
أضرّ به مع
الدبر الحفاء
وهذاك القصيّر
من تجيب
الصفحه ١٥٧ : ء
فلم يزل فيه حتى خرج من الإسكندرية. ويقال إن أبا الدرداء كان معه والله أعلم.
حدثنا عثمان بن
صالح
الصفحه ١٩٠ : معك أن أهلك أنا ومن
معى ؛ فيا غوثاء ، ثم يا غوثاء! يردّد قوله (١).
فكتب إليه عمرو بن
العاص : لعبد
الصفحه ٢٢٦ : ء عزله ، وغزا به
معه إلى السّوس ، وهو فى حديد.
وأهل السوس بطن من
البربر ، يقال لهم أنبية ، فجّول فى
الصفحه ٢٣٣ :
من منافعهم.
وكان طارق فى آخر
فوج ركب ، فجاز إلى أصحابه ، وتخلّف يليان ومن كان معه من التجّار
الصفحه ٢٥٣ : بن مفروق فى خيل ، وكتب إلى يزيد بن صفوان بالخروج معه ، فخرجوا ، فلقيهم عبد
الجبّار بن قيس والحارث بن
الصفحه ٣٣٣ : .
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن سليمان بن زياد ، عن عبد الله بن الحارث ، قال : أكلنا مع رسول الله
الصفحه ١١ : معه فى طلب من هرب من الروم فى البحر إلى الإسكندرية». «والصواب
: «ومضى عمرو ومن معه فى طلب من هرب من
الصفحه ١٣ : يثبت أنه قد نقل عنه رواية شفوية ..» مع أن كتاب الفتوح نفسه يذكر سند رواته
أنه يرويه عنه ، ولا مانع من
الصفحه ٢٠ : ؛ فإن لكم
منهم صهرا وذمة».
__________________
(١) رواه مسلم فى
صحيحه مع اختلاف فى اللفظ. كتاب فضائل
الصفحه ٢٣ :
__________________
(١ ـ ١) راجع ابن
هشام السيرة ق ١ ص ٦.
(٢ ـ ٢) هذه عبارة
أ ، ج ، د ، ك. مع زيادة كلمة «كانت» بعد «هاجر» فى
الصفحه ٤٣ : غرّق الله فرعون وجنوده فى اليمّ حين أتبع بنى
إسرائيل وغرّق معه من أشراف أهل مصر وأكابرهم ووجوههم أكثر
الصفحه ٥٧ : ، ودخل بترجمان معه.
وأقبل شهربراز حتى
دخل عليه ، فانتجى بينهما الترجمان حتى أحكما أمرهما واستوثق أحدهما