الصفحه ٢٢٩ : فخذ لهما أمانا ، فانطلق خالد فلقى حسّان فأخبره خبرها ، وأخذ لا
بنيها أمانا.
وكان مع حسان
جماعة من
الصفحه ٢٣٠ :
عبد العزيز كلّ ما كان معه من السبى ، وكان قد قدم معه من وصائف البربر بشىء لم ير
مثله جمالا ، فكان نصيب
الصفحه ٢٤٩ : بلج.
ثم إنّ بلجا لمّا
قدم قرطبة حبس عبد الملك بن قطن فى السجن ، وثار عبد الرحمن ابن حبيب ومعه أميّة
الصفحه ٢٥٠ : الرحمن بن حبيب ، وأخرج ثعلبة بن سلامة فى سفينة إلى
إفريقية ، ثم أخرج بعده عبد الرحمن بن حبيب ، وأخرج مع
الصفحه ٧٨ :
عنها فقيل إنها من
مصر (١) ، فدعا بالكتاب فقرأه على المسلمين ، فقال عمرو لمن معه : ألستم تعلمون أن
الصفحه ٨١ : ، عن أبى الحسين ، أنه سمع
رجلا من لخم. قال : فجاء رجل إلى عمرو بن العاص فقال اندب معى خيلا حتى آتى من
الصفحه ٨٥ : تكبيره
أن يجيبوه جميعا.
قال غير عثمان :
فما شعروا إلّا والزبير على رأس الحصن يكبّر ، معه (٦) السيف
الصفحه ١٠٥ :
حديج وافدا إلى
عمر بن الخطاب بشيرا (١) بالفتح ، فقال له معاوية : ألا تكتب معى (٢)؟ فقال له عمرو
الصفحه ١٢٢ : الجامع مع عمرو بن العاص
واختطّ حول عمرو
والمسجد قريش ، والأنصار ، وأسلم ، وغفار ، وجهينة ، ومن كان فى
الصفحه ١٥٠ :
الأجدوم مدخل عمرو مع حيّان ـ أو حبّان ـ بن يوسف ، فلما استقرّت الصدف عرّف عليهم
عمران بن ربيعة ، فأقام
الصفحه ٢١٨ : مَعَ الصَّابِرِينَ)(١) فقال عبد الله : اركبوا باسم الله ، فركبوا ، وإنما فى كل
مركب نصف شحنته ، قد خرج
الصفحه ٢٤٧ : بشر أمامه ، فلما قدم كلثوم إفريقية أمر أهل إفريقية بالجهاز (١) والخروج معه إلى البربر ، وقطع على أهل
الصفحه ٣٠ : وغيره ، أنه لما أمر بالخروج عن أرض قومه ، والهجرة إلى الشام ، خرج
ومعه لوط وسارة ؛ حتى أتوا حرّان
الصفحه ٥٠ : السماء؟ فأخرج القرموسىّ جرابا (٢) من رمل (٣) كان معه فنثره بين يديه ، وقال له : مثل عدد هذا ، قال :
وما
الصفحه ٧٩ : بجبل الحلال
نفرت معه راشدة وقبائل من لخم ، فتوجّه عمرو حتى إذا كان بالعريش أدركه النحر.
فحدثنا عبد