الصفحه ١٥٣ :
بأنّ أخانا رائم
الخير فيكم
مقيم بلا ذنب
بأزل المهالك
إلى
الصفحه ١٥٥ : ،
فكتب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنى قاتلت حتى أجابنى أهل اليمن بثلّة من الأشعريّين
والسكاسك
الصفحه ١٦٤ :
يقال له سندر ،
فوجده يقبّل جارية له ، فجبّه وجدع أذنيه وأنفه ، فأتى سندر إلى رسول الله
الصفحه ١٨٧ : التجيبى ، عن أبى قيس مولى عمرو بن العاص : من عمر بن الخطاب
إلى عمرو بن العاص ؛ سلام عليك ، فإنى أحمد إليك
الصفحه ١٩١ : (١) لا يعتدل ولا يكون ، ولا نجد إليه سبيلا.
فرجع عمرو بذلك
إلى عمر ، فضحك عمر حين رآه ، وقال : والذي
الصفحه ١٩٩ :
شارعة (١) فى مرساها (٢) إلى بيوتهم فنظر المدلجى وأصحابه ، فإذا البحر قد غاض من
ناحية المدينة
الصفحه ٢٠١ : العرق
من اللحم فى ردنها حتى آتى.
قال ثم رجع إلى
حديث الليث بن سعد ، قال : فغضب عمرو ، وقال : لست راجعا
الصفحه ٢١٤ : ، فقال لى صاحبى : هل لك إلى صديق لى هاهنا؟ قلت : ما شئت. قال :
فعدل بى عن الطريق حتى أتى إلى دير ، واذا
الصفحه ٢٢٢ :
عقبة بن نافع. قال
ثم خرج (١) إلى المغرب بعد معاوية بن حديج عقبة بن نافع الفهرىّ سنة
ستّ وأربعين
الصفحه ٢٣٩ : وافدا إلى أمير المؤمنين
فى سنة ستّ وتسعين ، ودخل الفسطاط يوم الخميس لست ليال بقين من شهر ربيع الأوّل
الصفحه ٢٤٠ : الباب ، وهى فى موضع تنظر إلى الناس منه ، فلما رأت ذلك
قالت لعبد العزيز : الآن قوى ملكك.
وبلغ الناس أنه
الصفحه ٢٤٢ : الملك فى سنة إحدى ومائة.
وعبد الله بن موسى
بن نصير يومئذ بالمشرق ، فقدم مع يزيد بن أبى مسلم إلى
الصفحه ٢٤٩ : فأخبر الناس أن كلثوما كتب إليك أنى خليفته ، فقام عبد
الملك فقال : أيّها الناس ، إنّى والى كلثوم وإنى
الصفحه ٢٥٧ : : يا أخى ، رأيت حزنك على الدابّة (٣) التى خرجت من أذنى ، ولم يكن بحمد الله لشىء نكرهه ، جلس
إلىّ رجلان
الصفحه ٢٧٣ : علينا برجل ، فأشار عليهم بالمفضّل بن
فضالة ، فولى المفضّل بن فضالة ، ثم شخص أبو الطاهر إلى العراق فقال