الصفحه ٣١٥ :
إلى أبى بصرة فوجدناه عند الباب الذي إلى دار عمرو بن العاص فقال أبو ذرّ : يا أبا
بصرة ، أنت سمعت رسول
الصفحه ٢٦ : أن يجرى الخليج تحت قريتهم ، ويعطونه مالا ، قال :
وكان يذهب به إلى هذه القرية من نحو المشرق ، ثم يردّه
الصفحه ٣٤ : : سل
يوسف أن يصرف ماء الجوبة عنها ، ويخرجه منها ، فتزداد بلدا إلى بلدك ، وخراجا إلى
خراجك. فدعا يوسف
الصفحه ٣٧ : ـ عليهالسلام ـ ما بين عين شمس إلى الفرما وهى أرض ريفيّة بّرية.
حدثنا أسد بن موسى
، عن خالد بن عبد الله ، عن
الصفحه ٣٩ : حضرته الوفاة قال : إنكم ستخرجون من أرض مصر إلى أرض آبائكم ، كما حدثنا أسد
بن موسى ، عن خالد بن عبد الله
الصفحه ٤١ :
قال : ثم رجع إلى
حديث عثمان بن صالح وغيره ، قال : فأقام فرعون ملك مصر خمسمائة سنة حتى أغرقه الله
الصفحه ٥٧ : كتاب شهربراز ، وما كان شهربراز ليكتبه (١) إلىّ بهذا وهو ظاهر على عامّة ملكى إلّا من أمر حدث بينه
وبين
الصفحه ٦٠ :
أمّة من الحيّات
تلتقم الحيّة منها الصخرة (١) العظيمة ، ثم أفضى إلى البحر المدير (٢) بالأرض. فقالوا
الصفحه ٦٧ : مرّتين ، (يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا
الصفحه ٨٤ : .
ثم رجع إلى حديث
عثمان ، عن ابن لهيعة ، قال : فلما قدم المدد على عمرو بن العاص ألحّ على القصر
ووضع
الصفحه ٩٥ : أقبل المقوقس
إلى عمرو بن العاص ، فقال له : إنّ الملك قد كره ما فعلت وعجّزنى ، وكتب إلىّ وإلى
جماعة
الصفحه ٩٧ : .
ثم رجع إلى حديث
يحيى بن أيّوب ، وخالد بن حميد ، قال : ثم التقوا بسلطيس فاقتتلوا بها قتالا شديدا
، ثم
الصفحه ١٢١ :
اللاصقة إلى جنبها ، وفيها دفن عبد الله بن عمرو بن العاص فيما زعم بعض مشايخ البلد
لحدث كان يومئذ فى البلد
الصفحه ١٢٨ :
عيالاتهم وأرزاقهم ، ونوائبهم ونوائب البلاد من الجسور ،. وأرزاق الكتبة ، وحملان
القمح إلى الحجاز ، وبعث إلى
الصفحه ١٣٠ : بالدار ، وقبضها ، أنه لا يجوز اشتراء
الولىّ ممن يلى أمره ثم خاصم إلى يزيد بن عبد الملك بعد عمر ، فقضا له