الصفحه ٢٥١ :
وكان عكّاشة أقرب
إلى حنظلة ، فصبّح عبد الواحد الأصنام بجموعه ، وزحف حنظلة إلى الفزارى لقربه منه
الصفحه ٢٧٥ :
وولى مكانه
إبراهيم بن الجرّاح (١) ، وكان يذهب إلى قول أصحاب أبى حنيفة ولم يكن بالمذموم
أوّل ولايته
الصفحه ١١ :
أبى شمر الغسانى ،
وعبد الله بن أبى حذافة السهمى) إلى كسرى. وبعث دحية ..» (سيرة ابن هشام ٤ : ٢٥٤
الصفحه ٥١ :
(١) قال ثم رجع إلى حديث عثمان وغيره قال : ثم استخلف مرينوس
بن بولة فملكهم زمانا ثم توفّى ، واستخلف
الصفحه ١١٠ :
جعفر ، عن أبى جمعة حبيب بن وهب ، قال : كتب عقبة ابن عامر إلى معاوية يسأله بقيعا
فى قرية بينى فيه منازل
الصفحه ١٤٦ : قبلىّ ثقيف مما يلى السرّاجين فالدار التى صارت لعيّاش بن عقبة لهم ودار
الزّلابية ، ومضوا بخطّتهم إلى عقبة
الصفحه ١٤٧ :
الأيلى وما بينهما
فلغنث من الأزد إلى منزل أشهب ، وإذا سلكت زقاق أشهب فما كان عن يمينك وأنت تريد
الصفحه ١٨٩ :
أمير المؤمنين ، كان لا يؤخذ منها شىء إلا بعد عمارتها ، وعاملك لا ينظر إلى
العمارة ، وإنما يأخذ ما ظهر
الصفحه ١٩٧ :
ينفض المجابة ،
ولا علم له بما خلفها من الفيّوم (١) ، فلما رأى سوادها رجع إلى عمرو فأخبره ذلك
الصفحه ٢٠٥ :
فأرسل عمرو بن
العاص إلى أرضهم ، فأخذ له منها جراب فيه تراب من ترابها ، ثم دعاهم فكلّمهم فلم
يجيبوه
الصفحه ٢٢١ : جبلة بن عمرو
الأنصارى أن يأخذ منه شيئا.
ثم رجع إلى حديث
عثمان بن صالح وغيره ، قال : فانتهى إلى قونية
الصفحه ٢٢٨ :
ويقال إن عبد
العزيز بن مروان لما ولى مصر كتب إلى زهير بن قيس ، وزهير يومئذ ببرقة ، يأمره
بغزو
الصفحه ٢٣٢ : أحمق ، من أين له عشرون ألفا
يبعث بها إلى أمير المؤمنين فى الخمس؟ فبلغ ذلك موسى بن نصير فقال : ليبعثوا
الصفحه ٢٥٣ : بن مفروق فى خيل ، وكتب إلى يزيد بن صفوان بالخروج معه ، فخرجوا ، فلقيهم عبد
الجبّار بن قيس والحارث بن
الصفحه ١٠ : السيرة النبوية لابن هشام.
والمنهج العلمى للتحقيق يلزمه عندئذ أن يرجع إلى السيرة ويقارن بين النصوص فيها