الصفحه ٢٢٣ :
على قصور كوّار فافتتحها ، حتى انتهى إلى أقصاها ، وفيه ملكها ، فأخذه فقطع إصبعه
، فقال : لم فعلت هذا بى
الصفحه ٢٣٣ :
والخضراء ممّا يلى
طنجة ـ وكان يليان يؤدّى الطاعة إلى لذريق صاحب الأندلس ، وكان لدريق يسكن طليطلة
الصفحه ٢٩ :
وكان بيصر بن حام
قد كبر وضعف ، وكان مصر أكبر ولده ، وهو الذي ساق أباه وجميع إخوته إلى مصر ،
فنزلوا
الصفحه ٤٦ :
السائب ، عن مجاهد
، قال : كان جبريل بين بنى إسرائيل وبين آل فرعون ، فجعل يقول لبنى إسرائيل :
ليلحق
الصفحه ٧٩ :
عمر بن الخطّاب ،
فقال عمر : كتبت إلى (١) عمرو بن العاص يسير إلى مصر من الشام ، فقال عثمان : يا
الصفحه ٨٠ :
قال ثم رجع إلى
حديث عثمان بن صالح ، قال : فتقدّم (١) عمرو بن العاص فكان أول موضع قوتل فيه الفرما
الصفحه ١١٤ :
وانما أخذوا عنوة
بمنزلة العبيد ، فكتب عمر إلى حيّان بن سريج أن يجعل جزية موتى القبط على أحيائهم
الصفحه ١٢٤ : داره التى بالموقف التى تعرف بالفندق ليس هو خطّة لسعد ،
وإنما كان لمولى (١) سعد فمات فورثها عنه آل سعد
الصفحه ١٢٩ :
العزيز خاتم نفسه
فدفعه إلى ابن رمّانة ، وبنى له داره ، وغرس له نخلهم الذي لهم اليوم بناحية
حلوان
الصفحه ١٣٥ :
واختطّ ابن
الحويرث السهمىّ إلى جانب دار بنى جمح وقبلىّ دار زكريّاء بن الجهم العبدرىّ.
واختطّت
الصفحه ١٤٤ : لهم عمرو
: أنا أجعل راية لا أنسبها إلى أحد أكثر من الراية تقفون تحتها ، فرضوا بذلك ،
فكان كلّ من لم
الصفحه ١٤٩ :
إلى ما فوق ذلك
إلى الدرب الذي يخرجك إلى الصحراء ، غير أن دار ابن سابور وهى الدار التى صارت
الصفحه ٢٢٦ : ء عزله ، وغزا به
معه إلى السّوس ، وهو فى حديد.
وأهل السوس بطن من
البربر ، يقال لهم أنبية ، فجّول فى
الصفحه ٢٣١ : الناس ، فاجتمع إليه سبعمائة رجل ، فزحف بهم إلى الروم ، فقاتلوهم فهزموهم ،
واعتصموا بسفنهم ، وهرب من بقى
الصفحه ٢٤٨ :
ثم نفذ كلثوم وحبيب
، فلما انتهى إلى مطلوبه من أرض طنجة تلقّته البربر بجموعهم ، وعليهم خالد بن حميد