الصفحه ٢٦٥ :
بابه ، وقد خرج
عيال جناب فلبسوا السواد ووقفن على الباب صائحات ، ثم اتّبعنه إلى المقبرة. وجناب
صاحب
الصفحه ٢٧٤ : جمادى الأولى سنة أربع وتسعين ومائة. وقد كان قوم تظلّموا
منه ورفعوا فيه إلى أمير المؤمنين هارون فقال
الصفحه ٢٧٩ : فكنت أكره الناس لما جاء به ، أتمنّى لو أنّى قتلته ، حتى
بلغ كراهيتى لدين الله أنى ركبت البحر إلى صاحب
الصفحه ٢٨٣ : أن
لا إله إلا الله وأن محمدا عبد الله ورسوله ، فيقول : يا ربّ ما هذه البطاقة مع
هذه السجلّات؟ فيقال
الصفحه ٢٩٩ : الناس ، سبحان الله! ألقى بيده (١) إلى التهلكة فقام أبو أيّوب الأنصارى ، فقال : أيّها الناس
، إنكم
الصفحه ٣١٣ : ، عن أبى بصرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : «إنّا راكبون غدا إن شاء الله إلى يهود ؛ فإذا
الصفحه ٣٢٨ :
أبى عبد الرحمن أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إنّا راكبون غدا إلى يهود (١). قال عبد الرحمن
الصفحه ٣٣٩ : إلى قوم يشتهون الحديث عنّى ، فمن عقل شيئا فليحدّث به ، ومن افترى علىّ فليتبوّأ
بيتا أو مقعدا من جهنّم
الصفحه ٣٤٥ : عليهم ، وأعطانى صدقاتهم. فقام رجل إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : إن فلانا ظلمنى ، فقال رسول
الصفحه ٤٤٩ :
بنو العباس
٢٧ ، ١٢٥ ، ١٦٣
آل عبد الله بن
سعد
١٦٨ ، ٢٠١
الصفحه ٥ : كتابه إلى سبعة أجزاء : الأول فى فضائل مصر وتاريخها قبل الإسلام. والثانى
يتناول الفتح الإسلامى. والثالث
الصفحه ٩ : (شرقيات ٦) وتاريخ نسخها يعود إلى القرن السادس الهجرى.
وقد رمز إليها بالحرف A.
٢ ـ نسخة المكتبة
الأهلية
الصفحه ٣٣ : أبى صالح عن ابن عباس قال : فأتاه الرسول
، فقال : ألق عنك ثياب السجن ، والبس ثيابا جددا وقم إلى الملك
الصفحه ٤٥ : زيد بن أسلم : الرهو ، السهل.
ثم رجع إلى حديث
أسد ، عن خالد بن عبد الله ، عن الكلبىّ ، عن أبى صالح
الصفحه ٤٧ : إلى
حديث عثمان وغيره ، قال : فبقيت مصر بعد غرقهم ليس فيها من أشراف أهلها أحد ، ولم
يبق بها الّا العبيد