الصفحه ١٥٦ :
العاص إلى عمر بن
الخطاب يعلمه بما صنع الله للمسلمين. وما فتح عليهم (١) ، وما فعلوا فى خططهم ؛ وما
الصفحه ١٦٥ : أجناد المسلمين شئت فالحق به آمر لك
بما يصلحك. فقال ابن سندر : ألحق بمصر ، فكتب له إلى عمرو بن العاص
الصفحه ١٧١ : نصير ، أهدى إلى عبد العزيز بن مروان خيلا فيها الخطّار ، قال
: وقد طالت معرفته وذنبه ، فلما صارت إليهم
الصفحه ١٧٤ : (٢) الله فى البرّ والبحر
فأرسل إلى
النعمان فاعلم حسابه
وأرسل إلى جزء
وأرسل إلى
الصفحه ١٧٦ : الحجّاج ، عمّن حدّثه ، أتى أهلها إلى عمرو بن العاص حين
دخل بؤونة من أشهر العجم ، فقالوا له : أيّها الأمير
الصفحه ١٨٣ :
ابن عبد العزيز
كتب إلى حيّان بن سريج ، أن تضع الجزية عمّن أسلم من أهل الذمّة ، فإن الله تبارك
الصفحه ١٨٤ :
فقال : إنّا لنجد
صفتها فى الكتب ؛ أنّ فيها غراس الجنّة. فكتب بذلك إلى عمر ، فكتب إليه عمر : إنّا
الصفحه ١٨٦ : سيأتينا على عير نزر ، ورجوت أن
تفيق فترفع إلىّ ذلك ؛ فإذا أنت تأتينى بمعاريض تغتالها (٤) لا توافق الذي فى
الصفحه ١٩٤ :
الصكوك بينهم قبل أن يستوفوها (٢) ، فدخل زيد ابن ثابت ورجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى مروان
الصفحه ٢١٥ : . فظننت أنّ قولى قد خالف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأمهلت حتى إذا خرج إلى الصلاة أتيته فقلت : يا رسول
الصفحه ٢٣٤ : العرب ، وفيه
كتاب إذا فتح هذا الباب دخل هؤلاء القوم هذا البلد.
ثم رجع إلى حديث
عثمان وغيره قال : فلما
الصفحه ٢٣٨ : ، فبعث إليه طارق : إنك إن رفعت أمرى إلى الوليد ، وأنّ
فتح الأندلس كان على يدىّ ، وأن موسى حبسنى ، يريد
الصفحه ٢٤١ : ، عن الليث ابن سعد ، فى سنة
سبع وتسعين.
قال وكان سليمان
عاتبا على موسى بن نصير فدفعه إلى حبيب بن أبى
الصفحه ٢٤٥ :
ومائة.
فولّى عبيدة على
الأندلس بعده عبد الملك بن قطن ، ثم خرج عبيدة إلى هشام بن عبد الملك ، وخرج معه
الصفحه ٢٥٥ : : من دعى إلى القضاء فقبل وهو يحسن فقضى بغير الحقّ فهو
فى النار ، ومن دعى إلى القضاء فقبل وهو لا يحسن