الصفحه ٢٣٠ : بمصر ، ثم نفذ إلى عبد الملك ، فسرّ عبد الملك بما أورد عليه حسان من فتوحه
وغنائمه.
ويقال بل أخذ منه
الصفحه ٢٤٤ :
ثم وفد بشر بن
صفوان إلى يزيد بهدايا كان أعدّها له ، حتى إذا كان ببعض الطريق لقيته وفاة يزيد
الصفحه ٢٤٦ : طنجة عبد الأعلى بن
جريج الإفريقى ، وكان أصله روميا وهو مولّى لابن نصير.
ثم سار إلى السّوس
وعليها
الصفحه ٢٦١ : يقول الشاعر :
أحنّ إلى
الاسكندريّة إنّ لى
بها إخوة فى
الدّين أهل تنافس
الصفحه ٢٦٢ : إلى عبد الله بن عمرو فلم يأته ، فدعا بالنار والحطب
ليحرق عليه قصره ، فأتى ، فبايع ، ولم يزل عابس على
الصفحه ٢٨٠ : . فإن ظفرت قريش رجعنا إليهم ، وإن ظفر محمد أقمنا عنده ، فلأن أكون تحت
يدى النجاشىّ أحبّ إلىّ من أن أكون
الصفحه ٣٤٩ : بن شرحبيل الغافقى ، أن عمّار بن
سعد التجيبى أخبرهم ، أن عمر بن الخطّاب كتب إلى عمرو بن العاص أن يجعل
الصفحه ١٢ : ، بالجيم.
والصواب بالحاء ،
كما فى كتب الصحابة.
كذلك وقع تصحيف فى
المتن فى مواضع متعددة ، أشير إلى
الصفحه ٢٥ : يومئذ ملك أعظم من ملك مصر (٥).
(*) وكانت الجنّات بحافتى النيل من أوّله إلى آخره فى الجانبين
جميعا ، ما
الصفحه ٢٧ : : وإن نوحا عليهالسلام رغب إلى الله عزوجل ، وسأله أن يرزقه الاجابة فى ولده وذرّيّته حين تكاملوا
بالنما
الصفحه ٤٠ :
ثم رجع إلى حديث
عثمان ، قال : ثم هلك كاشم بن معدان ، فملكهم بعده فرعون موسى قال غير عثمان :
واسمه
الصفحه ٤٢ : ، قم فأوفها إيّاه ، ثم
أقبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أصحابه فقال : ما كان أحوج هذا الشيخ إلى أن
الصفحه ٤٤ : كانوا الربع من آل فرعون.
حدثنا أسد ، حدثنا
إسرائيل ، عن أبى إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، قال : خرج موسى
الصفحه ٤٨ : احتجنا إلى
سحرك ، وفزعنا إليك ، ولا نأمن أن يطمع فينا الملوك ، فاعملى لنا شيئا نغلب به من
حولنا ، فقد كان
الصفحه ٦٢ :
تبيع ، قال : خمسة
مساجد بالإسكندرية : مسجد موسى النبي عليه الصلاة والسلام عند المنارة أقربها إلى