الصفحه ١٠٨ : حطّان ، أنه كان لقريات من مصر منها أمّ دنين وبلهيب عهد ، وأن عمر
لما سمع بذلك كتب إلى عمرو بن العاص
الصفحه ١١٢ :
ابن العاص بذلك
إلى عمر بن الخطاب ، فكتب إليه عمر : أن تجعل الإسكندرية وهؤلاء الثلاث قريات ذمّة
الصفحه ١١٩ :
ابن الخطاب إلى
عمرو بن العاص حين كتب إليه يأمره أن يرجع إن لم يكن دخل أرض مصر. وأبو زمعة
البلوىّ
الصفحه ١٦٣ : خلف القنطرة التى غربيّها أبو حميد إلى
كنيسة الروم التى هناك. وما كان عن يمينك من رأس الجسر القديم إلى
الصفحه ١٦٧ : أهزل فرسه (٣) من غير علّة حططتّه من فريضته قدر ذلك ، واعلموا أنكم فى
رباط إلى يوم القيامة ، لكثرة
الصفحه ١٧٣ : ، وعبد
الملك بن مسلمة ، عن ابن لهيعة ، عن يزيد بن أبى حبيب عن خالد بن الصعق (٢) قال شعرا كتب به إلى عمر
الصفحه ١٧٥ :
أن (١) جدّه أوصى أن يدفع إلى عمر بن الخطاب نصف ماله ، وكان عمر
استعمله على بعض أعماله.
حدثنا أسد
الصفحه ١٧٧ : الكتاب على عمرو فتح البطاقة فإذا فيها : من
عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى نيل أهل مصر ، أمّا بعد ، فإن
الصفحه ١٨٨ :
وأنكب (١) عن الطريق ؛ وإنى والله ما أرغب عن صالح ما تعلم ؛ ولكنّ
أهل الأرض استنظرونى إلى أن تدرك
الصفحه ١٩٥ : فمن أتى إليه شىء من ذلك فليرفعه إلىّ ،
فوالذى نفس عمر بيده لأقصّنّه منه.
فقام عمرو بن
العاص فقال
الصفحه ٢٠٩ : اله إلا أنت لا إله إلا أنت ، ـ ثلاث مرّات ـ ثم قبض.
حدثنا عبد الملك
بن مسلمة ، حدثنا يعقوب بن عبد
الصفحه ٢١١ : سعد السرايا وفرّقها ، فأصابوا
غنائم كثيرة ، فلما رأى ذلك رؤساء أهل إفريقية ، طلبوا إلى عبد الله بن سعد
الصفحه ٢١٨ : النصف الآخر الى البرّ مع بسر ، فلقوهم ، فاقتتلوا بالنبل
والنشّاب ، وتأخر هرقل لئلا تصيبه الهزيمة ، وجعلت
الصفحه ٢٢٠ : عتبة بن أبى سفيان
عقد لعلقمة بن يزيد الغطيفى على الإسكندرية ، وبعث معه اثنى عشر ألفا ، فكتب علقمة
إلى
الصفحه ٢٢٩ :
، وكان مقيل (٣) الكاهنة. قال ثم رجع إلى حديث عثمان وغيره قال : وبنى مسجد
جماعتها ودوّن الدواوين ووضع