الصفحه ١٣٤ : حدثه عن عبد الرحمن بن عديس أنه قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يقول : تخرج (١) ناس يمرقون من
الصفحه ١٣٦ : : قال لى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا أبا فاطمة ، أكثر من السجود فإنّه ليس (٣) مسلم يسجد لله سجدة
الصفحه ١٥٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : حضر موت خير من بنى الحارث (١).
حدثنا أبو الأسود
، حدثنا ابن
الصفحه ١٥٣ : ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : أكثر القبائل فى الجنّة مذحج.
واختطّت القبائل
المنسوبة إلى
الصفحه ١٦١ : ، ثم قدم ابناء العلاء وعلىّ وكان العلاء أسنّهما ،
وقد كان رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقدما إلى
الصفحه ١٦٢ : ومدينة
الرسول صلىاللهعليهوسلم على ما يرى من وليّها (٢) من عمارتها.
واسم أبى عبد
الرحمن يزيد بن أنيس
الصفحه ١٧١ :
هريرة ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، سمّى الأنثى من الخيل فرسا.
قال : وعجلى التى
قال عبد الرحمن
الصفحه ١٧٦ : الله بن
يوسف ، حدثنا عبد الله بن عمر ، عن حبيب بن عبد الرحمن ، عن حفص بن عاصم ، عن أبى
هريرة أن رسول
الصفحه ١٨٣ : يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ
الصفحه ١٨٤ : مقبرة للمسلمين.
وقال غير عمارة بن
عيسى : فقبر فيها من عرف من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كما
الصفحه ٢٠٠ : ، عن مسعود بن الأسود ،
صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان بايع تحت الشجرة ؛ أنه استأذن عمر ابن
الصفحه ٢٠٥ : إلى أبى بصرة الغفارى وعقبة بن عامر الجهنى
فإنهما من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسلوهما عن هذا
الصفحه ٢٢١ : إفريقية النصف بعد الخمس ، ومعنا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المهاجرين الأولين ناس كثير ، فأبى
الصفحه ٢٤٩ :
خليفة كلثوم ،
وشهد له بذلك ثعلبة الجذامى وأصحابه ، وكان الرسول فيما بينهما قاضى الأندلس ،
فسلّم
الصفحه ٢٥٥ : عمرو ابن
العاص ، أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران