الصفحه ٥٤ : (١) أجمع ، وديارهم التى بالشام ومصر ، وكان ذلك فى عهد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وقبل وفاته ، وبعد ظهور
الصفحه ٥٥ : الآيتان ناحب أبو بكر بعض المشركين قبل أن يحرّم
القمار على شىء إن لم تغلب الروم فارس فى سبع سنين فقال رسول
الصفحه ٦٠ : أدرك ـ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، سئل عن ذى القرنين ، فقال : ملك مسح الأرض من تحتها
بالأسباب
الصفحه ٧٧ : عمرو بن العاص إن هو أخذ الكتاب وفتحه أن يجد
فيه الانصراف كما عهد إليه عمر ، فلم يأخذ الكتاب من الرسول
الصفحه ٩٠ : ، فاختر أيّها شئت ، ولا تطمع نفسك فى الباطل ؛ بذلك أمرنى الأمير ، وبها
أمره أمير المؤمنين ، وهو عهد رسول
الصفحه ١٠٣ : : أشر
علىّ فى قتال هؤلاء ، فقال له مسلمة : أرى أن تنظر إلى رجل له معرفة وتجارب من
أصحاب رسول الله
الصفحه ١٠٥ : معاوية بن حديج ، رسول عمرو بن العاص ،
فانصرفت عنّى ثم أقبلت تشتدّ ، أسمع (٣) حفيف إزارها على ساقها أو على
الصفحه ١١١ : يده ، ثم كتب إلى ذلك الراهب ، أن ابعث إلىّ بما عندك ،
وختمه بخاتمه ، فجاءه رسوله بقلّة شأميّة مختومة
الصفحه ١١٢ : . قال (٣) الزبير والله لتقسمنّها كما قسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم خيبر. قال (٣) عمرو والله لا أقسمها
الصفحه ١١٥ : : مساكن قد كفيناها ، فكتب إلى عمر بن الخطّاب يستأذنه فى
ذلك ؛ فسأل عمر الرسول : هل يحول بينى وبين المسلمين
الصفحه ١٢٢ : ـ من بنى (٢) عبد كلال ـ عن عمرو بن العاص ، قال : أقرأنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى القرآن خمس عشرة
الصفحه ١٢٣ : ، فهى للمسلمين ، ينزلها (٥) ولاتهم.
ولهم عن قيس عن
النبي صلىاللهعليهوسلم حديثان. أحدهما أن رسول
الصفحه ١٢٩ : لك ، وحبّسه على ولدك (٣). فهو لهم إلى اليوم.
واختطّ إلى جنب
عبد الله بن الحارث ثوبان مولى رسول الله
الصفحه ١٣٠ :
عبد الله بن راشد الزوفىّ ، عن عبد الله بن أبى مرّة الزوفىّ ، عن خارجة بن حذافة
، قال : خرج علينا رسول
الصفحه ١٣٢ : ألا يناكحوهم ، ولا ينكحوا إليهم ،
ولا يبتاعوا منهم شيئا حتى يسلّموا رسول الله صلىاللهعليهوسلم