الصفحه ٦٤ : من أهل المعرفة من أهل مصر فى الأهرام خبرا يثبت ،
وفى ذلك يقول الشاعر (٢) :
حسرت عقول أولى
الصفحه ٢٦ : إلى قرية من نحو دبر القبلة
، ثم يردّه إلى قرية فى الغرب ، ثم يردّه إلى أهل قرية فى القبلة ، ويأخذ من
الصفحه ٥٣ :
القصور واطمأننت
فيها ، فقال : إن مصر قد أوفت خرابها حطمها (١) بخت نصّر فلم يدع فيها الّا السباع
الصفحه ٢٢٩ :
إليه أيضا كتابا
آخر ، وجعله فى قربوس حفره ، ووضع الكتاب فيه ، وأطبق عليه حتى استوى وخفى مكانه
الصفحه ٨٣ : :
فأنزلت الذي صنع عمر بن الخطاب فى بعثته بالزبير والمقداد ومن بعث معهما نحو ما
كان يصنع كسرى.
حدثنا أبو
الصفحه ٩٢ : ، فألحّ عليهم المسلمون عند ذلك
بالقتال على من فى القصر حتى ظفروا بهم ، وأمكن الله منهم ، فقتل منهم خلق
الصفحه ١٤٣ :
ولعنزة من ربيعة
دور مجتمعة نحو من عشر ، ومسجد فى أصل العقبة التى عند دار ابن صامت.
واختطّ بلىّ
الصفحه ٢٠١ : العرق
من اللحم فى ردنها حتى آتى.
قال ثم رجع إلى
حديث الليث بن سعد ، قال : فغضب عمرو ، وقال : لست راجعا
الصفحه ٢٢٠ : ، وأعقب بينهم فى كل ستّة أشهر.
حدثنا طلق بن
السمح ، حدثنا ضمام بن إسماعيل المعافرى ، حدثنا أبو قبيل ، أن
الصفحه ٢٧٤ :
وولى عبد الرحمن (١) بن عبد الله بن المجبّر بن عبد الرحمن بن عمر بن الخطّاب
على القضاء ، حتى عزل فى
الصفحه ٦٢ : بن الحجّاج ، عن تبيع ، قال : إن فى
الإسكندرية مساجد خمسة مقدّسة ، منها : المسجد فى القيسارية التى
الصفحه ٩٨ : مولّين نحو الحصن ، وأخذ فى طلبنا ، فلحق صاحبى لأن برذونه كان ثقيلا
كثير اللحم ، فطعنه برمحه ، فصرعه ، ثم
الصفحه ٢٣ : (٣).
ودفنت هاجر حين
توفّيت كما حدثنا ابن هشام ، عن زياد بن عبد الله ، عن ابن إسحاق فى الحجر (٤).
قال ابن
الصفحه ١٧٠ : بنا عبد الرحمن بن معاوية
بن حديج ونحن جلوس مع حنش بن عبد الله نحو صفا مهرة فغفل عن السّلام فناداه حنش
الصفحه ٢٤٣ :
فلما قتل يزيد بن
أبى مسلم ، اجتمع الناس فنظروا فى رجل يقوم بأمرهم إلى أن يأتى رأى يزيد بن عبد