الصفحه ٣٤٦ :
أصحابه وأنا فيهم
فقال : لا خير فى الإمارة لرجل مؤمن. قال الصدائى فدخل قوله فى نفسى. قال : ثم
أتاه
الصفحه ٣٥ : الفيوم
، وهو الخليج الغربىّ. فخرج ماؤها من الخليج الشرقىّ فصبّ فى النيل ، وخرج من
الخليج الغربىّ فصبّ فى
الصفحه ١٣٤ : الدين كما يمرق السهم من الرميّة يقتلهم
الله فى جبل لبنان والجليل (٢). أو الجليل وجبل لبنان (٣).
واختطّ
الصفحه ١٦٣ :
وكان يملأ فى
الأعياد طلاء وتجعل عليه الآنية ويشرب الناس ، فلم يزل الأمر على ذلك حتى ولى عمر
بن
الصفحه ١٧٦ :
فلق البحر لموسى ،
إنى لأجده فى كتاب الله أن الله يوحى إليه فى كل عام مرّتين يوحى إليه عند جريه
الصفحه ٢١٦ : النوبة كما ذكر بعض مشايخ أهل مصر ، على ثلاثمائة رأس وستين رأسا فى كل
سنة ، ويقال بل على أربعمائة رأس فى
الصفحه ٢٥٧ :
جسده البلى ، ولا
دابّة تأكل ثيابه قد يبست عليه لا تبلى ، وكان عابد منهم على ذلك ، وكانوا فى ذلك
الصفحه ٧ : الرواية الشفوية (١). وهو أمر بعيد الاحتمال ، فتاريخ مصر الإسلامية المبكر
كتبت فيه مؤلفات لكل من : يزيد بن
الصفحه ٣٩ : ، حدثنى أبو حفص الكلاعىّ ، عن تبيع ، عن كعب ،
فاحملوا عظامى معكم. فمات فجعلوه (١) فى تابوت ودفنوه
الصفحه ٥٤ : أفضل من هذه ، فيرجعون ، ويخرج المسلمون فى آثارهم فيدركونهم فيقتتلون فتهزم
الحبش فيقتلهم المسلمون
الصفحه ١٤١ :
فى أبيات له (١). وكان فيه صنم من رخام على خلقة المرأة عجب من العحب ، حتى
كسرت فى السنة التى أمر
الصفحه ٢٢٧ :
وأبو المهاجر معه
فى الحديد ؛ فلما استحرّ الأمر أمر عقبة بفتح الحديد عنه ، فأبى أبو المهاجر ،
وقال
الصفحه ٢٤٢ : الملك فى سنة إحدى ومائة.
وعبد الله بن موسى
بن نصير يومئذ بالمشرق ، فقدم مع يزيد بن أبى مسلم إلى
الصفحه ٣٣١ : الخلائق حتى يخيّره فى حلل الإيمان». حدثناه أبو الأسود النضر بن
عبد الجبّار.
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن
الصفحه ١٣ : وعشرين سنة ، وعاشا فى بلد واحد :
مصر ، واشتغلا بعلم واحد : التاريخ (١).
قلت : وقد استدل
الأستاذ عبد