الصفحه ١٦٨ : القرى
التى يأخذ فيها عظمهم (١) ، منوف ، ودسبندس (٢) ، وأهناس ، وطلحا.
وكان أهل الراية
متفرّقين ، فكان
الصفحه ١٥٩ :
المسجد إلى
قيساريّة العسل ، فكان الناس يصلّون فيها الصلوات ويجمّعون فيها الجمع ، حتى فرغ
من بنيانه
الصفحه ١٢ :
وفى ص ٩٤ س ٤ :
شبيم بن بيتان ، بضم الشين وبالباء ، وتكرر وروده بهذه الصورة فى ١٥٨ ، ١٦١
والصواب
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «إنكم ستكونون أجنادا وإن خير أجنادكم أهل الغرب
منكم ، فاتّقوا الله فى القبط ، لا تأكلوهم
الصفحه ١٥٨ :
حدثنا عبد الملك
بن مسلمة ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب ، أن المسلمين لما سكنوها فى
الصفحه ١٤٥ :
فنظر فيه ثم جاء
إلى عبد العزيز فقال : قد وجدت فى المصحف حرف خطإ ، قال : مصحفى! قال : نعم.
فنظروا
الصفحه ٢٢٦ :
ابن نافع سريعا
بحنقه على أبى المهاجر حتى قدم إفريقية (١) ، فأوثق أبا المهاجر فى وثاق شديد ، وأسا
الصفحه ١٨٦ : ذلك على غير قحوط ولا جدوب ؛ ولقد أكثرت فى (٢) مكاتبتك فى الذي على أرضك من (٣) الخراج ، وظننت أن ذلك
الصفحه ٢٥٥ :
فى الجنّة فرجل
اجتهد فأصاب الحقّ فهو فى الجنّة ، ورجل جارّ متعمّدا فهو فى النار ، ورجل اجتهد
رأيه
الصفحه ١١ :
الأوربية. فقد أشرت سابقا إلى سقوط عبارات من المتن ، وسقطت منه كلمات أيضا. مثال
ذلك ما ورد فى ص ٥٧ س ١٧
الصفحه ٧٣ : توفّى إبراهيم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن له مرضعا فى الجنّة يتمّ بقيّة رضاعه.
ثم رجع إلى
الصفحه ٧٧ : ، إلّا أنه قال : ثلثهم غافق.
قال ثم رجع إلى
حديث عثمان (٤) قال : فقال له عمر : سر وأنا مستخير الله فى
الصفحه ٩٠ :
به ، ولا بالذى
يكسرنا عمّا نحن فيه ، إن كان ما قلتم حقّا فذلك والله أرغب ما يكون (١) فى قتالهم
الصفحه ١٢٣ :
روميّا ، فمغط (١) السمط فى قوسه ونزع له بنشّابه فاختطّها وردان. فلما مات
أنتناس أقطعت عمر بن مروان
الصفحه ٢٠٣ :
شديدا ، حتى أصابت
النشّاب يومئذ فرس عمرو فى لبّته وهو فى البرّ فعفر (١) فنزل عنه عمرو ، ثم خرجوا