الصفحه ٢٣٠ :
إلى الروم ، ولم يجتمع لزهير من أصحابه إلا سبعون رجلا ، وكان عارض من الصدف يقال
له جندل بن صخر ، وكان
الصفحه ٢٣٢ : إلّا ستّة عشر رجلا من العرب ، وليس ذلك بالصحيح.
ويقال إن موسى بن نصير خرج من إفريقية غازيا إلى طنجة
الصفحه ٢٣٣ : ويعلّمها فأحبلها ، فبلغ ذلك يليان فقال لا أرى له عقوبة ولا مكافأة إلّا
أن أدخل عليه العرب ، فبعث إلى طارق
الصفحه ٢٥٠ : أميال (٣) إلّا بخمسين دينارا.
فلما غشيه عبد
الواحد وكان من القيروان على شبيه بمرحلة بمكان يقال له
الصفحه ٢٥٢ : ، وأن يخرج منها ، وأجّله ثلاثة أيام. وكتب إلى
صاحب بيت المال ألّا يعطيه دينارا ولا درهما إلّا ما حلّ له
الصفحه ٢٦٥ : ، أمر عبد الملك بن مروان على أهل مصر عمر بن مروان ، فأقام شهرا
إلّا ليلة (٤) ثم صرف ، وولى عبد الله بن
الصفحه ٢٦٧ :
لن تجد الفهمىّ
إلّا محافظا
على الخلق (١) الأعلى وبالحقّ (٢) عالما
الصفحه ٢٦٩ : المبارك : ما ذكر لى أحد بفضل فرأيته (٧) إلّا رأيته دون ما ذكر لى عنه ، إلّا حيوة بن شريح ، وابن
عون
الصفحه ٢٧٢ : أهل البلد ، إلّا
أنه كان يذهب إلى قول أبى حنيفة ، ولم يكن أهل البلد يومئذ يعرفونه (٥).
حدثنا أبى عبد
الصفحه ٢٨٣ : أن
لا إله إلا الله وأن محمدا عبد الله ورسوله ، فيقول : يا ربّ ما هذه البطاقة مع
هذه السجلّات؟ فيقال
الصفحه ٢٨٦ :
بعثا إلى رومية ؛ فيفتح الله عليكم ، وإلّا فأنا عند الله من الكذّابين (١).
ومنها حديث قباث
بن رزين
الصفحه ٢٨٧ : الله لهم يوم بدر وأقبلوا وما منهم رجل إلا وهو
آخذ برأس جمل أو جملين ، واكتسوا وشبعوا.
حدثناه عبد
الصفحه ٢٩٠ : وحدثنى أبو عبد الرحمن
الحبلى عن المستورد بن شدّاد عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بهذا إلّا أنه يرجى له
الصفحه ٣٠٣ : صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «من كذب علىّ كذبة متعمّدا فليتبوّأ بيتا من
النار ، ألا ومن شرب الخمر أتى عطشانا يوم
الصفحه ٣١٧ : ، قلت : يا رسول الله ، ألا تستعملنى؟ قال
: فضرب بيده على منكبى ثم قال : «يا أبا ذرّ ، إنك ضعيف ، وإنها