الصفحه ١٩٦ : ، وكتب له إلى أبى موسى الأشعرى :
ألا يجالسه أحد من المسلمين ، فاشتدّ ذلك على الرجل ، فكتب أبو موسى إلى
الصفحه ١٩٩ : يكن للروم مفزع إلّا سفنهم ؛ وأبصر
عمرو وأصحابه السلّة (٣) فى جوف المدينة ، فأقبل بجيشه حتى دخل عليهم
الصفحه ٢٠٧ : : من أنت؟ قال : أنا عمرو بن
العاص. قال (٢) عمر : عهدى بك شيخا وأنت اليوم شاب ، عزمت عليك إلّا ما
خرجت
الصفحه ٢٣٧ : المصاحف فغرقوا جميعا
إلا أبو عبد الرحمن (٤) الحبلى ، وحنش بن عبد الله السبائىّ ، فإنهما لم يكونا
نديا من
الصفحه ٢٤٨ :
الزناتى ثم الهتورىّ عراة متجرّدين ، ليس عليهم الا السراويلات ، وكانوا صفريّة ،
وجاءوا جردين ، فأشار حبيب
الصفحه ٢٧٠ : فردّ عليه كما (٤) كان يعرف ، وقال له : ما جاء بك؟ فأخبره أبو خرشة ، فقال :
ما كان ذلك إلّا أنّ خصمك خفت
الصفحه ٣٠١ : ، وقال : بايعناه على ألا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ، ولا
نزنى ، ولا نقتل النفس التى حرّم الله ، ولا ننتهب
الصفحه ٣٤٢ : السجود ؛ فإنه ليس من مسلم يسجد
(١) لله سجدة إلّا رفعه الله بها درجة» (٢). قال حدثناه أبو الأسود النضر بن
الصفحه ١٩ : من الأمم ما لا يعلمه إلّا الله عزوجل ، والجناح الأيسر السند ، وخلف السند الهند ، وخلف الهند
أمة يقال
الصفحه ٣١ : الله أن يطلق يدى فلك الله ألّا اضرّك ، ففعلت ،
وأطلقت يده ، فدعا الذي جاء بها فقال : إنك إنما أتيتنى
الصفحه ٥١ : البربى الذي
فيه الصور شىء لم يقدر أحد على إصلاحه إلّا تلك العجوز وولدها وولد ولدها وكانوا
أهل بيت لا يعرف
الصفحه ٥٢ : ليس لهم محيص (١) ولا ملجأ إلّا طاعتى واتّباع أمرى ، فلما سمع بذلك إرميا
رحمهم ، وبادر إليهم فقال : إن
الصفحه ٥٣ :
القصور واطمأننت
فيها ، فقال : إن مصر قد أوفت خرابها حطمها (١) بخت نصّر فلم يدع فيها الّا السباع
الصفحه ٦١ : مسجدا. ثم إنّ ذا
القرنين ملكها ، فهدم ما كان فيها من بناء الملوك والفراعنة وغيرهم ، إلّا بناء
سليمان بن
الصفحه ٦٩ :
بالسيف! والله ما
أراه إلا قد قتله ، قال : هل علم رسول الله صلىاللهعليهوآله بشىء ممّا صنعت؟ قال