الصفحه ٣٦ : أسامة بن زيد التنوخىّ فى خلافة الوليد مقياسا بالجزيرة ؛ وهو
أكبرها. حدثنا يحيى ابن بكير قال : أدركت
الصفحه ١١٨ : وأنا ابن عشر.
وكان قد ولى البلد
فى أيام معاوية وصدرا من خلافة يزيد ، وتوفّى مسلمة بمصر سنة اثنتين
الصفحه ١٢٤ : ذلك موسى بن وردان إلى عمر بن عبد العزيز حين ولى الخلافة ،
فكتب أن يدفع إليه.
حدثنا طلق بن
السمح
الصفحه ١٣١ : على قتل معاوية وعمرو بن العاص وحبيب بن
مسلمة ، فأقبلوا بعد ما بويع معاوية على الخلافة حتى قدموا إيليا
الصفحه ١٣٧ : لها دار الموز ، وليس قصره هذا الكبير (١) الذي يعرف بقصر الجنّ خطّة ، وإنما بناه بعد ذلك فى خلافة
عثمان
الصفحه ١٤٠ : : هاجر كريب بن أبرهة وأخوه أبو شمر بن أبرهة فى
خلافة عمر بن الخطّاب.
حدثنا هارون بن
عبد الله الزهرىّ
الصفحه ١٦١ : يره ،
فقال عمر بن علىّ : اقتله ، قتله الله. فلا يزال فى خلاف ما عاش.
قال عبد الملك :
ها هو ذا قال
الصفحه ١٩٠ : بالمدينة أصابهم جهد شديد فى خلافة عمر بن الخطّاب فى سنة الرّمادة ، فكتب
إلى عمرو بن العاص وهو بمصر : من عبد
الصفحه ٢٠٥ : بن العاص أنه فتح الاسكندرية الفتحة الأخيرة عنوة قسرا ،
فى خلافة عثمان ابن عفان ، بعد موت عمر بن
الصفحه ٢٢٠ : جامعة تعدل الخلافة.
ذكر من كان يخرج على غزو المغرب بعد عمرو
ابن العاص وفتوحه
معاوية بن حديج.
قال
الصفحه ٢٤٦ : ثم المدغرىّ ، وهو الذي قام بأمر البربر
وادّعى الخلافة وتسمّى بها وبويع عليها ، ثم استعمل ميسرة على
الصفحه ٢٥٠ : بالخلافة ، ثم تقدّم إلى القيروان ،
وانتبذ الفزارىّ بعسكره ناحية وكلاهما يريد القيروان يتبادران إليها أيّهما
الصفحه ٢٩٠ : ، لم يرو عنه غير
أهل مصر وأهل الكوفة.
وعبد الله بن سعد بن أبى سرح العامرىّ
وكان والى البلد
فى خلافة
الصفحه ٣٢٧ : . وكان مفتى البلد ، وتوفّى بمصر فى خلافة معاوية. يكنّى أبا حمّاد.
وأبو عبد الرحمن الجهنى
ولهم عنه