الصفحه ٣٦ : ذاك؟ قال : أنزل الفيوم من كلّ كورة من كور مصر أهل بيت ، وآمر أهل كلّ بيت
أن يبنوا لأنفسهم قرية ـ وكانت
الصفحه ١٨١ : على أهل القرية ،
ويؤخذ بها أهل القرية ، فمن هلك من أهل القرية التى عليهم جزية مسمّاة على القرية
ليست
الصفحه ٢٦ : بن العاص ، (٣) أنّ فرعون استعمل هامان على حفر خليج سردوس ، فلما ابتدأ
حفرة أتاه أهل كلّ قرية يسألونه
الصفحه ١٧٩ : القرية ، وكثر
أهلها زيد عليهم ، وإن (٤) قلّ أهلها وخربت نقصوا ، فيجتمع عرفاء كلّ قرية وماروتها
ورؤسا
الصفحه ١٠٧ :
وليّهم (٢) ، لأن الإسكندرية فتحت عنوة بغير عهد ولا عقد ، ولم يكن
لهم صلح ولا ذمّة*).
وقد كانت قرى من
الصفحه ٢٦٧ :
سأثنى على فهم
ثناء يسرّها
يوافى به أهل
القرى والمواسما (٣)
هكذا قال ابن
عفير
الصفحه ٥٣ : أهل مصر أن الذي كان يعمل به بمصر على عهد ملوكها
، أنهم كانوا يقرّون القرى فى أيدى أهلها ، كلّ قرية
الصفحه ١٦٨ : القرى
التى يأخذ فيها عظمهم (١) ، منوف ، ودسبندس (٢) ، وأهناس ، وطلحا.
وكان أهل الراية
متفرّقين ، فكان
الصفحه ٢٦٦ : التى يسكنها اليوم أبو صالح الحرّانى. فأتى عبد الله العزل وولاية قرّة
بن شريك العبسى وهو هنالك.
قال
الصفحه ٢٣ : العرب قرية كانت أمام الفرما من
مصر (٢).
حدثنا عثمان بن
صالح أخبرنا مروان القصّاص ، قال (٣) صاهر إلى
الصفحه ١٥٨ : الوليد ابن عبد الملك فى خلافته
إلى قرّة بن شريك العبسىّ وهو يومئذ واليه على أهل مصر.
وكانت ولاية قرّة
الصفحه ١٢٦ : التى بسوق وردان وبناها له ،
وبنى سفل دار الرمل ليزيد ، وأقطع معاوية أيضا يزيد قرية من قرى الفيّوم
الصفحه ١٨٣ : أسوان ومعه جماعة من الأعوان والكتّاب يكفونه ذلك بجدّ وتشمير ،
وثلاثة أشهر بأسفل الأرض ، فأحصوا من القرى
الصفحه ٣٢٣ :
القرآن ؛ فدخل علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ فسلّم علينا ؛ فرددنا عليهالسلام ، فقال : «تعلّموا
الصفحه ٧٣ : حبيب وابن هبيرة أن الحسن بن علىّ كلّم
معاوية بن أبى سفيان فى أن يضع الجزية عن جميع قرية أمّ إبراهيم