الصفحه ٢٥٠ : الأصنام ، ونزل الفزارى من
القيروان على ستّة أميال ، وكان مع عبد الواحد أبو قرّة العقيلى وكان على مقدّمته
الصفحه ٢٥٢ : الحارث بن تليد الحضرمى ،
فحاصروا حميد بن عبد الله فى بعض قرى أطرابلس ووقع الوباء فى أصحابه فخرج بعهد
الصفحه ٢٧٦ : القرآن خمس عشرة سجدة ، منها فى المفصّل ثلاث ، وفى
سورة الحجّ سجدتان ، حدثناه سعيد بن أبى مريم ، عن نافع
الصفحه ٢٨٣ :
فأصبح فذكر ذلك
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ فقال : إن عشت قرأت الكتابين التوراة والفرقان فكان
الصفحه ٢٨٤ : الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : «لا تقوم الساعة حتى يرفع القرآن والذكر ـ أو
الركن ـ» (٥) شكّ عبد الرحمن
الصفحه ٢٨٦ : الصلحاء ، كان يقرأ القرآن فيقرن بين السور فى
الركعة الواحدة ، فبلغ ذلك عبد الله بن عمرو ؛ فأتاه عبّاد
الصفحه ٣١٧ : : «من جرّ إزاره خيلاء وطئه فى النار (٥).
حدثناه عبد الملك
بن مسلمة. ورواه ابن وهب ، عن قرّة بن عبد
الصفحه ٣٣٩ :
أو هالك ، إنّ
النبي صلىاللهعليهوسلم عهد إلينا فى حجّة الوداع فقال : عليكم بالقرآن فإنكم
سترجعون
الصفحه ٤١٧ : عبد
الرحمن
٣١٧
؟؟ وقرة العقيلى
٢٥٠
؟؟ ريش بن حيان
٧١
الصفحه ٤٥٤ :
الاصطبل
بالفسطاط
١٢٣ ، ١٤٤ ، ١٤٥
، ١٥٥
اصطبل قرة بن
شريك
١٥٣
الأصنام
الصفحه ٤٨١ :
مسجد القرون
١٤٣ ، ١٦٢
مسجد القلعة
١٥٩
المسجد فى
القيسارية
٦٢
الصفحه ٤٩٣ : كما يمرق السهم من الرمية................... ١٣٤
و ٣٣٧
تعلموا القرآن واقتنوه
الصفحه ٤٩٥ : ............................................................. ٣٢٨
العاص! أنتم عبد الله
، انزلوا......................................... ١١٨
، ٣٣٢
عليكم بالقرآن
الصفحه ٤٩٧ :
لو كان بعدى نبى لكان
عمر بن الخطاب...................................... ٣٢٠
لو جعل القرآن فى
الصفحه ٥٠٠ :
الجنة........................................ ٢٥٨
، ٣٢٥
لا تقوم الساعة حتى
يرفع القرآن والذكر