الصفحه ٣٣٧ :
الرميّة ، يقتلهم الله فى جبل لبنان والجليل أو الجليل وجبل لبنان (٤).
__________________
(١) ب «منهن
الصفحه ٣٢٥ : صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «هلاك أمّتى فى الكتاب واللّبن ، قالوا : يا رسول
الله وما الكتاب واللبن؟ قال : يتعلّمون
الصفحه ١٢٥ : صالح بن علىّ فأقطعه إياها.
وإنما صارت لبنى
أبى بكر بن عبد العزيز ، أن مسلمة بن مخلّد توفّى ولم يترك
الصفحه ١٣٤ : الدين كما يمرق السهم من الرميّة يقتلهم
الله فى جبل لبنان والجليل (٢). أو الجليل وجبل لبنان (٣).
واختطّ
الصفحه ١٣٦ :
فاخرج (١). فمرّ بعبد الرحمن ، وربيعة ابنى شرحبيل بن حسنة وهما
يتنازعان فى موضع لبنة فخرج منها. قال
الصفحه ١٣٨ : لبنى وردان. وكان يقال لزقاق القناديل زقاق
الأشراف ؛ لأن عمرا كان على طرفه مما يلى المسجد الجامع ، وكعب
الصفحه ١٦٥ : ريفكم ؛ فانصرفوا ، فإذا حمض اللبن ،
واشتدّ العود ، وكثر الذباب ، فحىّ على فسطاطكم ، ولا أعلمنّ ما جا
الصفحه ١٦٦ :
يقول للناس إذا
قفلوا : اخرجوا إلى أريافكم (١) ، فإذا غنّى الذباب وحمض اللبن ، ولوى العود ، فحىّ
الصفحه ١٧٦ : الجنة ، وجيحان نهر
اللّبن فى الجنة*).
حدثنا سعيد بن أبى
مريم ، حدثنا الليث بن سعد ، وعبد الله بن لهيعة
الصفحه ٣١٦ : بأهلها
خيرا ، فإن لهم ذمّة ورحما ، فإذا رأيتم أخوين يقتتلان فى موضع لبنة فاخرج منها» (١) فمرّ بعبد الرحمن
الصفحه ٤٦ :
السائب ، عن مجاهد
، قال : كان جبريل بين بنى إسرائيل وبين آل فرعون ، فجعل يقول لبنى إسرائيل :
ليلحق
الصفحه ١٢٩ : المؤذّن ، ودار إلى جنبها ، فابتاع أحدهما عبد العزيز ابن مروان فكانت
له ، وصارت الأخرى لبنى (٤) مسكين
الصفحه ١٣٥ : القيراط ، فاستوصوا بأهلها
خيرا ، فإن لهم ذمّة ورحما ، فإذا رأيتم أخوين يقتتلان فى موضع لبنة
الصفحه ١٣٩ : شييم (٢) الليثىّ.
واختطّ ابن وعلة
إلى جنبه فأخذوا ومن معهم إلى سوق الحمّام والدور التى كانت لبنى
الصفحه ١٤٢ : (٦) عند أصحاب القراطيس. واختطّ خلفهم بسر بن أبى أرطاة.
ولبنى معاذ من (٧) مدلج داران : إحداهما فى زقاق