الصفحه ٢٠٦ :
سعد.
قال غير ابن لهيعة
فى حديثه عن يزيد بن أبى حبيب : وأقامت الخيس من البيما يقاتلون الناس سبع سنين
الصفحه ٢٦٣ : عثمان بن عفّان رضى الله
عنه على المنبر ، يقول : كنت أشترى التمر من سوق بنى قينقاع ، ثم أجلبه (٥) إلى
الصفحه ٢٦٨ : الله من
عشير خيرا ، قال : قد علمت ما بلينا به من أمر الناس فأنت الطّلاق ؛ فصاحت! فقال
لها : إن كلّمتنى
الصفحه ٣٤٥ : : نعم. قال :
فاتّبعته ليلتى حتى الصباح ، فأذنت بالصلاة لمّا أصبحت ، وأعطانى ماء فتوضّأت منه
، فجعل النبي
الصفحه ٤٤٦ : من حمير
٢٦٩
ثراد
١٤٤
ثقيف
١٣٥ ، ١٤٦
جذام
١٤٦
الصفحه ٤٥٠ :
غنث من الأزد
١٤٦ ، ١٤٨ ، ٢١١
بنو فراس بن
مالك
١٥٢ ، ١٥٣
الصفحه ٤٩٠ : والقمر آيتان
من آيات الله.......................................... ٧٢
إن له مرضعا فى الجنة
الصفحه ٤٩١ : .................................................... ٢٨٧
إن الذي يمر بين يدى
أخيه وهو يصلى متعمدا................................ ٢٨٧
اقرأ ثلاثا من ذات
الصفحه ٤٩٦ : فعلت مثل
الذي فعلت...................................... ٢٧٧
لعمل شعيرة اليوم خير
من مثقال قيراط بعد
الصفحه ٥٠٦ : ............................................ ٧٤
فتح مصر................................................................... ٧٦
من قال إن مصر
الصفحه ٦٨ :
ثم رجع إلى حديث
هشام بن إسحاق ، قال : ثم دعا كاتبا يكتب بالعربية فكتب لمحمد بن عبد الله ، من
الصفحه ١٠٢ : مرّة
إلا وقد ندمت واستحييت ، وما استحييت من واحدة منهنّ أشدّ مما استحييت مما قلت لك
، وو الله إنى لأرجو
الصفحه ١١٤ : ،
فاحتاج إلى رجل يقذف به ، فسخّر رجلا من القبط ، فكلّم فى ذلك ، فقال : إنما هم
بمنزلة العبيد إن احتجنا
الصفحه ١٣٩ :
العزيز بن مروان
فبناه لأمّ ولد له روميّة يقال لها مارية فنسب إليها. ويقال إنه عوّضه من ذلك
موضعه
الصفحه ١٦٤ : عمرو بن شعيب
: ثم أقطعها عبد العزيز بن مروان الأصبغ بعد ، فهى من خير أموالهم.
وروى ابن وهب ، عن
ابن