الصفحه ٢٦٧ : .
ويقال بل جاء رجل
من الشرط حين قدم قرّة إلى ابن رفاعة ، فقال له : قد دخل (٤) رجل على ثلاثة من البريد ثم
الصفحه ٢٨١ : وضرب بها أنفه ضربة ظننت أنه قد كسره. قال : فوددت لو أنّى
انشقّت لى الأرض فدخلت فيها فرقا (٥) منه. ثم
الصفحه ٢٨٨ :
فلما رجعنا وحاذى
بابه إذا هو بامرأة مقبلة لا نظنّه عرفها ، فقال : يا فاطمة من أين جئت؟ قالت :
جئت
الصفحه ٣١٨ :
ليس لهم عنه عن
النبي صلىاللهعليهوسلم حديث غيره.
ولهم عنه حكايات
فى نفسه. منها حديث ابن لهيعة
الصفحه ٣٢٥ :
قال لعقبة : إنك تختلف بين هذين الغرضين.
ومنها حديث حيوة
بن شريح ونافع بن يزيد ، عن بكر بن عمرو ، قال
الصفحه ٣٤٢ : ، قال :
سمعت أبا فاطمة بذى الصوارى يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا أبا فاطمة ، أكثر من
الصفحه ٤٥٢ : وائل
١٤٠ ، ١٥٢ ، ١٥٥
، ١٥٧ ، ١٦٣ ، ١٦٨
وائل من جذام
١٦٨
بنو وائل بن
الصفحه ٢١ : تخرج اليهود من جزيرة العرب وقال : الله
__________________
(١) تصحفت فى طبعة
عامر إلى «سيفان
الصفحه ٧٠ : أمّ ولده القبطية (١) ، فوجد عندها نسيبا كان لها قدم معها من مصر ، وكان كثيرا
ما يدخل عليها فوقع فى
الصفحه ٧٩ :
عمر بن الخطّاب ،
فقال عمر : كتبت إلى (١) عمرو بن العاص يسير إلى مصر من الشام ، فقال عثمان : يا
الصفحه ٨٣ : عشر ألفا ولا يغلب اثنا عشر ألفا من قلّة.
قال عثمان ، قال
ابن وهب : فحدثنى الليث بن سعد ، قال : بلغنى
الصفحه ١١٣ : العاص يقول : لقد قعدت مقعدى هذا وما لأحد من قبط
مصر علىّ عهد ولا عقد ، إلا أهل أنطابلس فإن لهم عهدا يوفى
الصفحه ٢٤٨ :
ثم نفذ كلثوم وحبيب
، فلما انتهى إلى مطلوبه من أرض طنجة تلقّته البربر بجموعهم ، وعليهم خالد بن حميد
الصفحه ٢٥٠ : عكّاشة بن أيّوب الفزارى ، وقد جمع
جمعا بعد انهزامه من قابس ، فلقيه بمن معه ، فانهزم الفزارى وقتل عامّة
الصفحه ٢٧٠ : خزيمة القضاء ، فيقول حيوة : أبو خزيمة خير منى ، اختبر (٢) فصحّ.
قال : وكان أبو
خزيمة يعمل الأرسان