الصفحه ٢٦ :
وجسورها ، فذلك
قوله عزوجل : (كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ، وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ
الصفحه ٢٧ : : كان
لنوح ـ عليهالسلام ـ أربعة من الولد : سام بن نوح ، وحام بن نوح ، ويافث بن
نوح ، ويحطون بن نوح
الصفحه ٣٩ :
فملكهم من بعده
ابنه دارم بن الريّان. قال غير عثمان : وفى زمانه توفّى يوسف صلوات الله عليه ،
فلما
الصفحه ٤١ : لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ)(٢) يعنى أنّ من كلّ سماء إلى سماء سبب ، وشغل الله فرعون
الصفحه ٤٩ : ، حتى بلغ صبىّ من أبناء أكابرهم وأشرافهم
يقال له دركون بن بلوطس ، فملّكوه عليهم ، فلم تزل مصر ممتنعة
الصفحه ١٢٩ : أبى عبد الله بن عبد الحكم ، أن عمير بن مدرك كان غرسه أصنافا من الفاكهة ،
فلما أدرك سأل عبد العزيز أن
الصفحه ١٦٦ : الناس ، فذعرت ، فقلت : يا
أبت ، من هؤلاء؟ قال : يا بنىّ هؤلاء الشرط ، فأقام المؤذّنون الصلاة ، فقام عمرو
الصفحه ١٦٨ :
يأخذون فى سفط من بوصير. وآل أبرهة يأخذون فى منف. وغفار وأسلم يأخذون مع وائل من
جذام وسعد فى بسطة وقربيط
الصفحه ١٧٣ :
أغيب ولكنّى أرى
عجب الدّهر
من الخيل
كالغزلان والبيض كالدّمى
وما ليس ينسى من
الصفحه ١٧٧ : الكتاب على عمرو فتح البطاقة فإذا فيها : من
عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى نيل أهل مصر ، أمّا بعد ، فإن
الصفحه ١٩٦ : ، وكتب له إلى أبى موسى الأشعرى :
ألا يجالسه أحد من المسلمين ، فاشتدّ ذلك على الرجل ، فكتب أبو موسى إلى
الصفحه ٢١٣ : .
ويقال بل عبد الله بن الزبير ، وذلك أصحّ. وسار ـ زعموا عبد الله بن الزبير ـ على
راحلته إلى المدينة من
الصفحه ٢١٩ : : فاخرج على أنّا
نموت.
فتبايعوا على ذلك
، فخرج فى ألف مركب يريد الإسكندرية ، فسار فى أيام غالبة (١) من
الصفحه ٢٤١ : لعنة الله إن كان الذي قتله خيرا منه.
وكان قتل عبد
العزيز بن موسى كما حدثنا يحيى بن عبد الله بن بكير
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوسلم : من جعل قاضيا [فقضى] بين الناس فقد ذبح بغير سكّين (١).
حدثنا يعقوب بن
محمد ، حدثنا إبراهيم بن