الصفحه ٣١١ : :
إنّما سمّى كذا ؛ لأنهم كانوا يقولون : من يقاتل (١) اليوم.
وأبو هريرة
ولهم عنه شبيه
بعشرين حديثا. مها
الصفحه ٣٣٩ : إلى قوم يشتهون الحديث عنّى ، فمن عقل شيئا فليحدّث به ، ومن افترى علىّ فليتبوّأ
بيتا أو مقعدا من جهنّم
الصفحه ٣٤٠ :
حدثناه أبو الأسود
النضر بن عبد الجبّار.
ومنها حديث خنيس
بن عامر المعافرى ، عن أبى قبيل ، عن
الصفحه ٤٩٤ : الدابة أحق بصدر
دابته................................................. ١٢٣
رباط يوم فى سبيل الله
خير من
الصفحه ٢٣ : النبي عليه الصلاة
والسلام منهم (١).
قال ابن وهب :
فأخبرنى ابن لهيعة أن (٢) أمّ إسماعيل هاجر من أمّ
الصفحه ٣٣ :
عن يزيد بن عمرو
المعافرى ، عن ابن حجيرة ، قال : استظلّ سبعون رجلا من قوم موسى فى قحف رجل من
الصفحه ٣٨ :
قال يعقوب : إن
آلهتكم من عمل أيدى بنى آدم ، من (١) يموت ويبلى ، وإنّ إلهى أعظم وأرفع ، وهو أقرب
الصفحه ٦٢ : بالقيسارية ، ومسجد الخضر أو ذى
القرنين عند باب المدينة حين تخرج من الباب ، ولكلّ واحد منهما مسجد ، ولكن لا
الصفحه ١٢٣ : . ويكنّى وردان بأبى عبيد.
ويقال إن قصر عمر
بن مروان من خطّة الأزد ، فابتاع ذلك عبد العزيز بن مروان
الصفحه ١٤٢ : .
ومنها حديث الليث
أيضا ، عن يزيد بن أبى حبيب ، عن كليب بن ذهل الحضرمى ، عن عبيد بن جبر ، أنه سافر
مع أبى
الصفحه ١٥٣ : مالك ينمى
إذا عدّ أصله
كنانة أهل
المكرمات الموالك
فأجابه رجل من
خولان ، فقال
الصفحه ١٦٧ :
وخرافه وصيده ،
وأربعوا خيلكم وأسمنوها وصونوها وأكرموها ، فإنّها جنّتكم من عدوّكم ، وبها مغانمكم
الصفحه ٢٠٤ : رقيّة ، أن صاحب إخنا قدم على عمرو بن العاص
فقال : أخبرنا ، ما على أحدنا من الجزية فيصبر لها؟ فقال عمرو
الصفحه ٢٠٧ : : أىّ شىء صنعت؟ فقال عمرو : إنه والله لقد علم أنى
بما قدمت به من مصر لغنى عن الثريد الذي ناولنى ، ولكنه
الصفحه ٢١٠ :
أحبّ أن لى بأبى
أبا رجل من العرب ، وما أحبّ أن الله يعلم أنّ عينى دمعت عليه جزعا ، وأن لى حمر