الصفحه ٣٢٨ : أنس الجهنى
ولهم عنه شبيه
بأربعين حديثا. منها حديث ابن لهيعة ، عن زبّان بن فائد الحمراوىّ ، عن سهل بن
الصفحه ٣٣١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أنه قال : «من كظم غيظه وهو يقدر على أن ينتصر ؛ دعاه
الله على رءوس
الصفحه ٣٤٤ : ثلاثة صفوف ، ثم يقول قال رسول الله : «ما من مسلم يصلّى عليه ثلاثة صفوف
من المسلمين إلّا أوجب» (١). قال
الصفحه ٧ : الرواية الشفوية (١). وهو أمر بعيد الاحتمال ، فتاريخ مصر الإسلامية المبكر
كتبت فيه مؤلفات لكل من : يزيد بن
الصفحه ٤٣ : بن
صالح ، أخبرنى ابن لهيعة عمن حدّثه قال : قبر يوسف عليهالسلام بمصر فأقام بها نحوا من ثلاثمائة سنة
الصفحه ٧٥ : إبله إذ مرّ به ذلك الشمّاس وقد أصابه عطش شديد فى
يوم شديد الحرّ ، فوقف على عمرو فاستسقاه فسقاه عمرو من
الصفحه ٨٨ :
اليوم إذا أمكنتهم الأرض ، وقووا على الخروج من موضعهم.
فردّ إليهم (١) المقوقس رسله ابعثوا إلينا رسلا
الصفحه ٩١ : : أو يرضى أحد بهذا
الذلّ! أمّا ما أرادوا من دخولنا فى دينهم ؛ فهذا ما لا يكون أبدا أن نترك دين
المسيح
الصفحه ١٠١ : مداخل الرجال ويتشبّه بهم؟ فغضب من ذلك مسلمة ، ولم يراجعه.
ثم اشتدّ القتال
حتى اقتحموا حصن الإسكندرية
الصفحه ١٣٦ :
فاخرج (١). فمرّ بعبد الرحمن ، وربيعة ابنى شرحبيل بن حسنة وهما
يتنازعان فى موضع لبنة فخرج منها. قال
الصفحه ١٤٠ :
وإنما خطّتهم
بالجيزة ، وإنما صارت المنازل التى لهم بالفسطاط وراثة ورثوها من الوعليّة ؛ لأنهم
كانوا
الصفحه ١٤٨ :
يلى الموقف ،
ولقوا من وجه مهبّ الشمال لخما وغنثا ، ولقوا مما يلى القبلة الصدف ومهرة.
واختطّت
الصفحه ٢١٨ :
الله جلّ ثناؤه
يقول (كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٢٤٧ : سوادة القرشى ، فثار عليه بعد خروج كلثوم يريد بربر طنجة ، عكّاشة بن
أيّوب الفزارى من ناحية قابس ، وهو
الصفحه ٢٤٩ : عبد الملك بن قطن الولاية لبلج على كره من عبد الرحمن بن حبيب ، فخرج عبد
الرحمن من قرطبة كارها لولاية