الصفحه ٣٠٥ : فقال : هل سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من وجد مسلما على عورة فستره فكأنما أحيا موءودة
من
الصفحه ٣٠٨ : الجنّة ، وبيت فى أعلى الجنّة ، ولم يدع للخير مطلّبا ،
ولا من الشرّ مهربا ، يموت حيث شاء أن يموت
الصفحه ٨ :
كما أفاد ابن عبد
الحكم من تاريخ ابن لهيعة (ت ١٧٤ ه) ، فقد أشار إلى ابن لهيعة بمناسبة الحديث عن
الصفحه ٤٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له حين ارتحل من عنده : إذا سمعت بنبىّ قد ظهر بتهامة
فأته فإنك
الصفحه ٥٠ : استكثر ذلك ، فقال لهم : إنى
أريد أن أسألكم عن أشياء فإن أخبرتمونى بها زدت فى أرزاقكم ورفعت من أقداركم
الصفحه ٧٨ :
عنها فقيل إنها من
مصر (١) ، فدعا بالكتاب فقرأه على المسلمين ، فقال عمرو لمن معه : ألستم تعلمون أن
الصفحه ٨٥ :
فرجع ولم يعرض
لشىء مما كانوا طرحوا من متاعهم حتى رجع إلى موضعه الذي كان به ، فاستقبل الصلاة ،
وخرج
الصفحه ٨٧ : الروم
وجهّزوا إليكم ومعهم من العدّة والسلاح ، وقد أحاط بكم هذا النيل ، وإنما أنتم
أسارى فى أيدينا
الصفحه ١١٥ : حبيب ، أن عمرو بن العاص لما فتح الإسكندرية ورأى بيوتها وبناءها مفروغا منها
، همّ أن يسكنها ، وقال
الصفحه ١٤١ :
فى أبيات له (١). وكان فيه صنم من رخام على خلقة المرأة عجب من العحب ، حتى
كسرت فى السنة التى أمر
الصفحه ٢١٢ : (١) وإنى أرجع به.
وكانت ابنة جرجير
كما حدثنا أبى عبد الله بن عبد الحكم ، وسعيد بن عفير ، قد صارت لرجل من
الصفحه ٢٥٨ :
أمير المؤمنين ،
فقال كعب : والله لا ينجيه الله من أمر الجاهلّية وما كان فيها من الهلكة ثم يعود
الصفحه ٢٨٤ :
الله بن عمرو بن
العاص ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : «من علم علما فكتمه ألجمه الله يوم
الصفحه ٢٩٨ :
رسول الله ، إنى
أريد أن أشير عليك ، ورسول الله أفضل ممّا يشار عليه ، إنّ الله أجلّ من أن يشكّ
فى
الصفحه ٣١٧ : أنفقه ويتقبّل منّى
أذر خلفى منه تسع أواق» (١). أنشدك الله يا عثمان (٢) أسمعته من رسول الله