الصفحه ١٨٩ :
من أهل مصر ؛ فبعث
إليه رجلا قديما من القبط ، فاستخبره عمر عن مصر وخراجها قبل الإسلام ، فقال : يا
الصفحه ١٩١ : نفسى بيده لكأنى أنظر إليك يا عمرو
وإلى أصحابك حين أخبرتهم بما أمرنا به من حفر الخليج ، فثقل ذلك عليهم
الصفحه ١٩٥ : فمن أتى إليه شىء من ذلك فليرفعه إلىّ ،
فوالذى نفس عمر بيده لأقصّنّه منه.
فقام عمرو بن
العاص فقال
الصفحه ٢٤٢ :
ليال بقين من رجب
سنة إحدى ومائة. فعزل وولى مكانه يزيد بن أبى مسلم كاتب الحجّاج ، ولّاه يزيد بن
عبد
الصفحه ٢٨٠ : ، أن عمرا قال قلت : يا رسول الله ، أبايعك على أن يغفر (١) لى ما تقدّم من ذنبى ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٨٢ : عليه عبد الله بن عمرو ، ودفن بالمقطّم
من ناحية الفجّ : يكنىّ أبا عبد الله. وكان (١) طريق الناس يومئذ
الصفحه ٣٠٧ :
ومنها حديث ابن
لهيعة ، قال : حدثنى أبو هانىء الخولانى ، عن أبى علىّ الجنبىّ ، عن فضالة بن عبيد
الصفحه ٦ :
والكتاب أقدم كتاب
مصرى يعالج الأمور التى عالجها ، ولا مثيل له فيما وصل إلينا من كتب التاريخ
الصفحه ٥٢ :
أمرك ثم أطبقت
عليهم السماء والأرض ، لجعلت لهم من بينهما مخرجا ، وإنى أقسم بعزّتى لأعلّمنّهم
أنه
الصفحه ٥٣ : والضباع ، وقد مضى
خرابها ، فهى اليوم أطيب الأرضين ترابا وأبعده خرابا ، ولن تزال فيها بركة ما دام
فى شىء من
الصفحه ٦٧ :
على من اتّبع
الهدى ، أما بعد فانى أدعوك بدعاية (١) الإسلام ، فأسلم تسلم وأسلم يؤتك الله أجرك
الصفحه ٨٦ : من بنى حرام ، وأن شرحبيل بن حجيّة المرادىّ نصب سلّما آخر من ناحية زقاق
الزمامرة اليوم ، فصعد عليه
الصفحه ١٧٩ : ، أن عمر قال : جعلت على أهل
السواد ضيافة يوم وليلة ، فمن حبسه مطر فلينفق من ماله.
(*) قال : وكان عمرو
الصفحه ٢١٤ :
حدثنا عبد الله بن
معشر الأيلى : أن مروان بن الحكم أقبل من إفريقية ، أرسله عبد الله بن سعد ، ووجّه
الصفحه ٣١٤ :
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن موسى بن وردان ، عن أبى الهيثم ، أنه سأل أبا بصرة عن إسلام غفار ،
فقال