الصفحه ٢٢٩ : .
فخرجت الكاهنة أيضا ، وهى تقول : يا بنىّ ، هلاككم فى شىء من نبات الأرض ميّت ؛
فكرّرت ذلك.
ومضى حتى قدم
الصفحه ٩٣ :
ووضيعهم ، من (١) بلغ الحلم منهم ، ليس على الشيخ الفانى ، ولا على الصغير
الذي لم يبلغ الحلم ولا
الصفحه ٩٨ : حين قدم الإسكندرية سأل عن فتحها ، فقيل له : لم يبق ممّن أدرك فتحها إلا
شيخ كبير من الروم ، فأمرهم
الصفحه ١٧٨ :
بالرّصاص ،
ويظهروا مناطقهم ويجزوا نواصيهم ، ويركبوا على الأكف عرضا ، ولا يضربوا الجزية إلا
على من
الصفحه ٢٢٨ : إفريقية ، فخرج فى جمع كثير ، فلما دنا من قونية وبها عسكر كسيلة ابن لمزم
عبّأ زهير لقتاله ، فخرج إليه
الصفحه ٣٠٤ : .
ومنها حديث بكر بن
مضر والليث بن سعد ، عن أبى زرعة عمرو بن جابر الحضرمى ، عن جابر بن عبد الله ، عن
رسول
الصفحه ٣٢٦ :
حدثناه علىّ بن
معبد ، عن عبيد الله بن عمرو الجزرى.
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن يزيد بن أبى حبيب
الصفحه ١٠ :
وسوف أترك الحديث
عن طبعة الأستاذ عبد المنعم ـ للدكتور حسين نصار وهو من العلماء الأفاضل مؤلف
وباحث
الصفحه ٩٠ : ، وأشدّ لحرصنا عليهم ؛ لأن ذلك أعذر لنا عند
ربّنا إذا قدمنا عليه ، إن قتلنا من آخرنا كان أمكن لنا فى
الصفحه ٩٦ :
المقوقس الرومىّ
الذي كان ملكا على مصر ، صالح عمرو بن العاص على أن يسير من الروم من أراد المسير
الصفحه ١٠٦ : ، فإنى فتحت مدينة لا أصف ما
فيها ، غير أنى أصبت فيها أربعة آلاف منية بأربعة آلاف حمّام ، وأربعين ألف
الصفحه ١٥٥ :
قصّ عليه معاذ ما
أوصاه به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال له ابن يخامر : مرحبا بمن جئت من عنده
الصفحه ١٦٢ : فبناها وجعل سورها أكثر من ذراعين بذراع البناء
، وجعلها تدوّر بعمد رخام ، وجعل قاعدتها مستديرة ، ولم يجعل
الصفحه ١٨١ :
جائز لمن ابتاعه
منهم غير مردود إليهم إن أيسروا ، وما أكروا من أرضهم فجائز كراؤه إلا أن يكون
يضرّ
الصفحه ١٨٦ :
عتوّهم (١) وكفرهم ، فعجبت من ذلك ؛ وأعجب مما عجبت أنها لا تؤدىّ نصف
ما كانت تؤدّيه من الخراج قبل