الصفحه ٥٠٣ :
ملكا تدين له
الملوك وتحشد ٥٨
حسرت عقول أولى
النهى الأهرام
واستصغرت
لعظيمها
الصفحه ٢٧٣ : ومائة ، وهو أوّل القضاة بمصر
طوّل الكتب ، وكان أحد فضلاء الناس وخيارهم.
قال : أخبرنى بعض
مشايخ البلد
الصفحه ٤٨٩ : تسألونى قبل أن تتكلموا.......................... ٥٩
إن أول أمره أنه غلام
من الروم
الصفحه ٤٩٥ :
صاحب الدابة أولى
بصدرها................................................. ٣٠٢
(ض)
ضيف
الصفحه ٤٩٨ :
من كان عنده منها شىء
فليؤذنىّ به........................................... ٢٩٣
من لم يقبل رخصة
الصفحه ٤٩٩ :
من توضأ فجمع عليه
ثيابه.................................................. ٣٢١
من كان هاهنا من
الصفحه ٣٥ :
الصعيد من موضع
كذا إلى موضع كذا ، وخليجا شرقيّا من موضع كذا إلى موضع كذا ، وخليجا غربيّا من موضع
الصفحه ٩٢ :
وأمروا بقطع الجسر
(١) من (٢) الفسطاط ؛ وبالجزيرة (٣) وبالقصر من جمع (٤) القبط والروم جمع كثير
الصفحه ٨٩ : ، ولا طلبا للاستكثار منها ؛ إلا أن الله قد أحلّ ذلك لنا ، وجعل ما غنمنا
من ذلك حلالا ، وما يبالى أحدنا
الصفحه ٣٤ : منزلته من
فرعون ، وجاوزت سنّه مائة سنة ، قال وزراء الملك له : إنّ يوسف قد ذهب علمه ،
وتغيّر عقله ، ونفدت
الصفحه ٢٣٠ : بمصر ، ثم نفذ إلى عبد الملك ، فسرّ عبد الملك بما أورد عليه حسان من فتوحه
وغنائمه.
ويقال بل أخذ منه
الصفحه ٣٢١ :
مشرح ، أنه سمع
عقبة بن عامر يقول : إنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من علّق تميمة فلا
الصفحه ٣٣٠ : لنفسك ، وأن تقول خيرا أو تصمت (١)». حدثناه أبو الأسود النضر بن عبد الجبّار.
ومنها حديث سعيد
بن أبى
الصفحه ٤٩٧ : ................................................... ٣٢٦
لن تقرأ أبلغ عند الله
من قل أعوذ برب الفلق................................... ٣٢٦
لو ددت أنّ
الصفحه ١٨٧ : شىء تخفيه على غير خبر ؛ فجئت لعمرى بالمفظعات (١) المقذعات ؛ ولقد كان لك فيه من الصواب من القول رصين