الصفحه ٢٥٢ :
أصحابه من أهل الشأم ، وذلك فى جمادى الأولى (٤) سنة سبع وعشرين ومائة ، ودخل عبد الرحمن بن حبيب القيروان
فى
الصفحه ٣٧ : على أيديهم
، ووضع البربايات (٢) وصفات من تخرب مصر على يديه فلمّا رأى يعقوب قام إلى مجلسه
فكان أوّل ما
الصفحه ١٣٣ : هشام
من معشر لا
يغدرون بجارهم
للحارث بن حبيّب
بن سخام
واذا بنو
الصفحه ١٤٦ :
بردة ، فغزوا هم (١) وأهل مصر عليهم شريح بن ميمون فشتوهم والسفن الأولى عمر (٢) بن هبيرة وأبو عبيدة على
الصفحه ١٨٨ : اللقحة بأكثر من درّها الاوّل ، قال عمرو : أضررتم بولدها.
وقال غير الليث :
فقال له عمرو : ذلك إن لم يمت
الصفحه ٧١ :
قومه حيث (١) أخرجوه من بلده إلى غيرها قال فقلت له فعيسى بن مريم تشهد (٢) أنه رسول الله فما له حيث
الصفحه ٧٤ : الرسول بها من قبل المقوقس كما حدثنا عبد الملك بن مسلمة ، ابن جبر.
ثم إن أبا بكر
الصدّيق بعد وفاة رسول
الصفحه ١٠٣ : فكّرت فى هذا الأمر فإذا هو لا يصلح آخره إلا من (٢) أصلح أوّله ، يريد الأنصار ؛ فدعا عبادة بن الصامت
الصفحه ١٥٤ :
مضوا بخطّتهم حتى
أصحروا ينازلون حمير وطائفة من خولان. وحمير والمعافر على الجبل موفون على قبائل
مضر
الصفحه ٢٠١ :
ابن الخطاب الصعيد
وليس بينه وبينه حرمة ولا خاصّة ، وقد علمت أنه أخى من الرضاعة ، فكيف أعزله عمّا
الصفحه ٣٥١ : صلىاللهعليهوسلم من المهاجرين الأوّلين ناس كثير ، فأبى جبلة بن عمرو
الانصارى أن يأخذ منه شيئا.
وسرّق
قال
الصفحه ٥ : ويسجلها جميعا فى
مجموعة من الأخبار المنسقة.
ويختلف عنوان هذا
الكتاب عند الكتاب القدماء اختلافا يكشف عما
الصفحه ١٥٨ :
بن شريك مصر فى سنة تسعين ، قدمها يوم الاثنين لثلاث عشرة ليلة خلت من شهر ربيع
الأول ، وعزل عبد الله بن
الصفحه ٢٦٥ :
وفاته كما حدثنا يحيى بن بكير ، عن الليث بن سعد ، ليلة الاثنين لاثنتى عشرة خلت
من جمادى الأولى سنة ستّ
الصفحه ٣٥٢ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المهاجرين الأوّلين.
تم الكتاب والحمد لله وحده ،
وصلواته على