الصفحه ٢٦٠ : : كيف تركت أمّ خنّور؟ قال :
فذكرت له من خصبها ورفاغتها (٣) ، فقال : أما إنّها أوّل الأرضين خرابا ، ثم
الصفحه ٣٠١ : ، عن الصنابحىّ ، عن عبادة بن الصامت أنه قال : إنى من النقباء الذين بايعوا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٥ :
فأرسل عمرو بن
العاص إلى أرضهم ، فأخذ له منها جراب فيه تراب من ترابها ، ثم دعاهم فكلّمهم فلم
يجيبوه
الصفحه ٣٠٢ : رءوسهم ،
ويبعثنى يوم القيامة فى أوّل زمرة (٥) ؛ فأدخل الجنّة فى سبعين ألفا من أمّتى لا يحاسبون ،
ورفعنى
الصفحه ١٤٤ :
وكان أوّل القبائل
بلىّ أهل الراية مما يلى بلىّ بن عمرو ، والراية قريش ومن معها.
وإنما سمّيت
الصفحه ٢٧٦ :
وولى بعده بكّار
بن قتيبة أبو بكرة الثقفى (١) ، من أهل البصرة ، وهو من ولد أبى بكرة صاحب رسول الله
الصفحه ٧٦ : الشمّاس إلى مصر حتى انتهى إلى الإسكندرية ، فرأى عمرو من
عمارتها وكثرة أهلها وما بها من الأموال والخير ما
الصفحه ٥٦ : دخل على شهربراز ، فدفع
إليه الصحيفة الأوّلة فقرأها شهربراز ، فقال له : أنت خير منّى ثم دفع إليه
الصفحه ٨٠ :
قال ثم رجع إلى
حديث عثمان بن صالح ، قال : فتقدّم (١) عمرو بن العاص فكان أول موضع قوتل فيه الفرما
الصفحه ٨٢ :
رأيتم أمرنا؟
قالوا : لم نر إلّا حسنا ، فقال الرجل الذي قال فى المرّة الأولى ما قال لهم : إنكم
لن
الصفحه ٢٣٩ : وافدا إلى أمير المؤمنين
فى سنة ستّ وتسعين ، ودخل الفسطاط يوم الخميس لست ليال بقين من شهر ربيع الأوّل
الصفحه ٥٧ : بقى معه ، فكان
ذلك أوّل هلكة كسرى ، ووفى هرقل لشهربراز بما أعطاه من ترك أرض فارس ، وانكشف حين
أفسد أرض
الصفحه ٢٨٥ :
حدثنا عبد الله بن
صالح عن الليث بن سعد عن أبى هانىء الخولانى بإسناده نحو حديثيهما.
ومنها حديث
الصفحه ٣١ : أشدّ من القبضة الأولى. قال لها مثل ذلك ، ففعلت ، فعاد فقبضت أشدّ من
القبضتين الأوّلتين ، قال : ادعى
الصفحه ٧٧ : ويهوّن عليه فتحها حتى ركن (٣) لذلك عمر ، فعقد له على أربعة آلاف رجل كلهم من عكّ. ويقال
بل ثلاثة آلاف