الصفحه ٢٧٦ : .
__________________
(١) الكندى ص ٤٧٧.
(٢) فى حاشية ج «ثم
ولى أبو زعة قضاء الشام وحكم بمذهب الشافعى بعد ما كانوا يحكمون بمذهب
الصفحه ٢٩ : إلى أيلة عرضا. قال : ثم إن بيصر بن حام توفّى
فدفن فى موضع أبى هرميس. قال غير عثمان : فهى أول مقبرة قبر
الصفحه ٥٩ :
جالسا فى داره
فأخبرناه أنّا استطلنا يومنا ، فقال : وأنا مثل ذلك ، إنما خرجت حين استطلته ، ثم
أقبل
الصفحه ٢٦٨ :
لأسامة بن زيد
التنوخى على الهرى. فلم يزل على القضاء حتى صرف عنه فى سنة ثمان وتسعين ، وردّ ابن
الصفحه ١٤٣ : خلف
خارجة بن حذافة ، ثم مضوا بخطّتهم من دار عمرو بن يزيد إلى دار سلمة ودار واضح ،
حتى حازوا (١) دار
الصفحه ١٤٥ :
فنظر فيه ثم جاء
إلى عبد العزيز فقال : قد وجدت فى المصحف حرف خطإ ، قال : مصحفى! قال : نعم.
فنظروا
الصفحه ١٥٣ : وعلان مما يلى القصر ، ثم مضوا ينازلون خولان وتجيب
هم وبنو غطيف.
ثم مضت مراد
بخطّتها حتى لقوا قبائل
الصفحه ١٠٥ : ، فقدمت
المدينة فى الظهيرة ، فأنخت راحلتى بباب المسجد ، ثم دخلت المسجد ، فبينا أنا قاعد
فيه إذ خرجت جارية
الصفحه ١٤٦ :
حدثنا يحيى بن عبد
الله بن بكير ، عن الليث ، قال : قدمت سفن إفريقيّة سنة ثمان وتسعين عليهم ابن أبى
الصفحه ٢١٤ : ، فلم يتكلّم
حتى طرح لى فراشا ولصاحبى فراشا ، ثم أقبل على صاحبى يكلّمه بلسانه ، فراطنه حتى
سؤت ظنّا ، ثم
الصفحه ٢٢٩ : على
حسان ، فندب أصحابه ثم غزاها ، فلما توجّه إليها خرجت ناشرة شعرها ، فقالت : يا
بنّى ، انظروا ما ذا
الصفحه ١٥٨ :
رباطهم ثم قفلوا ثم غزوا ، ابتدروا ، فكان الرجل يأتى المنزل الذي كان فيه صاحبه
قبل ذلك فيبتدره فيسكنه
الصفحه ١٩٦ :
ظهره دبره ، ثم تركه حتى برأ ، ثم عاد له ثم ، تركه حتى برأ ، ثم دعا به ليعود له
، فقال صبيغ : يا أمير
الصفحه ٢٠٥ :
فأرسل عمرو بن
العاص إلى أرضهم ، فأخذ له منها جراب فيه تراب من ترابها ، ثم دعاهم فكلّمهم فلم
يجيبوه
الصفحه ٢٥٠ : الرحمن بن حبيب ، وأخرج ثعلبة بن سلامة فى سفينة إلى
إفريقية ، ثم أخرج بعده عبد الرحمن بن حبيب ، وأخرج مع