الصفحه ٥١ : البربى الذي
فيه الصور شىء لم يقدر أحد على إصلاحه إلّا تلك العجوز وولدها وولد ولدها وكانوا
أهل بيت لا يعرف
الصفحه ٨٧ : قد ولجتم فى بلادنا ، وألححتم على
قتالنا ، وطال مقامكم فى أرضنا ، وإنما أنتم عصبة يسيرة ، وقد أظلّتكم
الصفحه ١٧١ : يعرق الفرقد فى شىء من خيل مصر إلّا جاء سابقا.
وكان أهل مصر لمّا
بلغ مروان بن الحكم القاصرة وجّهوا
الصفحه ١٧٧ :
الإسلام يهدم ما
كان قبله ، وقد بعثت إليك ببطاقة فألقها فى داخل النيل إذا أتاك كتابى (١) ، فلما قدم
الصفحه ٢٠٤ : اليوم بخربة وردان قال عبد الرحمن :
واختلف علينا فى السبب الذي خربت له ، فحدثنا سعيد ابن عفير ، أن عمرا
الصفحه ٢٧٤ :
وولى عبد الرحمن (١) بن عبد الله بن المجبّر بن عبد الرحمن بن عمر بن الخطّاب
على القضاء ، حتى عزل فى
الصفحه ١٨٣ :
(٣) ب ، ج : «أعتقهم».
(* ـ *) قارن بالسيوطى ج ١ ص ١٣٧ ـ ١٣٨ وهو ينقل عن ابن عبد الحكم
(٤) د «سفل»
(٥) ب «فى
الصفحه ١٩٨ : ».
(٣) ب : «الشرق».
(٤) ج ، زيادة : «يومئذ».
(٥) كذا فى طبعة تورى
، وجاء فى رواية النويرى نقلا عن ابن عبد الحكم
الصفحه ٢٧٣ : الأنصارىّ ، وكان محمودا فى
ولايته.
وأخبرنا أبى عبد
الله بن عبد الحكم ، قال : كتب إليه صاحب البربد يومئذ
الصفحه ٣٠٥ : يدركنى زمان ولا أدركه لا يتّبع فيه
العليم ، ولا يستحيا فيه من الحليم ، قلوبهم قلوب الأعاجم ، وألسنتهم
الصفحه ٣٢٠ : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لو جعل القرآن فى إهاب ثم ألقى فى (٢) النار ما احترق» (٣) قال
الصفحه ١١٦ : ». د ،
ك : «يحسبك».
(٥ ـ ٥) قارن
بالسيوطى ج ١ ص ١٣٢ وهو ينقل عن ابن عبد الحكم ، وقد تحرف فيه الغافقى إلى
اليافعى.
الصفحه ١٧٠ : يا
بن معاوية تمرّ ولا تسلّم ، والله لقد رأيتنى أشفع لك عند أبيك أن يجعل لسرجك
ركابا تضع فيه رجلك
الصفحه ١٧٩ :
قال : وكانت ويبة
عمر بن الخطاب كما حدثنا عبد الملك (١) ، عن الليث بن سعد فى ولاية عمرو بن العاص
الصفحه ٢١٠ : الله بن سعد
بن أبى سرح ، كان يبعث المسلمين فى جرائد الخيل كما كانوا يفعلون (٣) فى أيام عمرو ، فيصيبون