الصفحه ١١٠ :
جعفر ، عن أبى جمعة حبيب بن وهب ، قال : كتب عقبة ابن عامر إلى معاوية يسأله بقيعا
فى قرية بينى فيه منازل
الصفحه ١٣٣ : المسلمين على باب المسجد ، حتى قدم مروان بن
الحكم مصر فى سنة خمس وستّين فابتناها لنفسه دارا ، وقال : ما
الصفحه ١٨٤ :
فقال : إنّا لنجد
صفتها فى الكتب ؛ أنّ فيها غراس الجنّة. فكتب بذلك إلى عمر ، فكتب إليه عمر : إنّا
الصفحه ٢٧٢ : ضعف فيه. فأمر بتوليته (٢) وأجرى عليه فى كل شهر ثلاثين دينارا ، وهو أول قضاة مصر
أجرى عليه ذلك ، وأول
الصفحه ٣٨ : أيّامنا أو فى أيّام غيرنا؟ قال : ليس فى أيّامك ولا فى أيّام
بنيك ، أيّها الملك ، قال الملك : هل تجد هذا
الصفحه ٨٩ :
إنما رغبتنا
وهمّتنا الجهاد فى الله واتباع رضوانه ، وليس غزونا عدوّنا ممّن حارب الله لرغبة
فى دنيا
الصفحه ١٢٤ :
الفهريّين التى فى
زقاق القناديل. ويقال بل كانت تلك الدار خطّة عقبة بن نافع ، ويقال بل كانت دار
الصفحه ١٥٦ :
العاص إلى عمر بن
الخطاب يعلمه بما صنع الله للمسلمين. وما فتح عليهم (١) ، وما فعلوا فى خططهم ؛ وما
الصفحه ٥٢ : . ثم عمد فدفن أربعة أحجار فى
الموضع الذي يضع فيه بخت نصّر سريره ، وقال : يقع كلّ قائمة من سريره على حجر
الصفحه ٢٠٥ : أن
السيوطى أورده فى حسن المحاضرة ج ٢ ص ١٦٢ نقلا عن ابن عبد الحكم.
الصفحه ٢٧٦ : .
__________________
(١) الكندى ص ٤٧٧.
(٢) فى حاشية ج «ثم
ولى أبو زعة قضاء الشام وحكم بمذهب الشافعى بعد ما كانوا يحكمون بمذهب
الصفحه ٢٧٨ : موسى بن علىّ ، عن أبيه. وحدثناه أبى عبد الله ابن عبد الحكم قال
: حدثنا الليث بن سعد عن موسى بن على
الصفحه ٣٢٩ :
أبيه ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من حرس ليله فى سبيل الله متطوّعا من وراء عورة
المسلمين
الصفحه ٢٦ : ـ عليهالسلام ـ وسأذكر كيف كان ذلك فى موضعه ، إن شاء الله.
وأمّا خليج سردوس
فإن الذي حفره هامان.
حدثنا عبد
الصفحه ٤٥ :
حدثنا عبد الله بن
صالح ، حدثنا معاوية بن صالح ، عن علىّ بن أبى طلحة ، عن ابن عبّاس فى قوله : رهوا