الصفحه ٤٠ : طلما قبطىّ من قبط مصر.
(١) وحدثنا أبى عبد الله بن عبد الحكم ، قال : سمعت الليث بن
سعد وابن لهيعة. أو
الصفحه ١٢٩ :
العزيز خاتم نفسه
فدفعه إلى ابن رمّانة ، وبنى له داره ، وغرس له نخلهم الذي لهم اليوم بناحية
حلوان
الصفحه ٢٧٧ : جبير ، عن
عمرو بن العاص ، قال : بعثنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سريّة وأمرنى عليها وفيهم (٥) عمر
الصفحه ٢١٣ : سعد ، ثم قال :
قم يا عبد الله بن الزبير فحدّث الناس بالذى شهدت.
قال الزبير :
فوجدت فى نفسى على عثمان
الصفحه ٣١٢ : ، قال : والذي نفسى بيده ، إنه ليختصم كلّ شىء يوم القيامة
حتى إنّ الشاتين لتختصمان فيما انتطحتا
الصفحه ٩٧ : يسأله عن جراحه ، فقال عبد الله :
أقول إذا جاشت
النفس إصبرى
فعمّا قليل
تحمدى أو
الصفحه ١٩٦ :
الموجعة ، فأتاه
به فقال له عمر : عمّ تسأل؟ فحدثه ، فأرسل عمر إلى رطائب الجريد فضربه بها حتى ترك
الصفحه ٢٩٩ : وكثّر ناصريه ، قلنا فيما بيننا بعضنا لبعض
سرا من رسول الله : إنّ أموالنا قد ضاعت فلو أنا أقمنا فيها
الصفحه ٢١٧ :
ثم رجع الحديث.
فتجمّع له فى انصرافه على شاطىء النيل البجة ، فسأل عنهم فأخبر بمكانهم (١) ، فهان
الصفحه ٣٢٤ :
وأنا فيهم ، فصرفها
الله عنكم فأدبرت قطعا كأنها الزرابىّ ، فأشرفت فيها إشرافة فإذا فيها عمران بن
الصفحه ٢٨ :
والنّبوة والبركة فى ولد أرفخشذ بن سام.
وكان أكبر ولد حام
كنعان بن حام ، وهو الذي حبل (١) به فى الرجز فى
الصفحه ٥٦ : فقال له : راجع فىّ قال : قد علمت أن كسرى لا يراجع ، وقد علمت
حسن صحابتى إيّاك ولكن جاءنى ما لا أستطيع
الصفحه ٢٩٥ : من مهرة مائة دينار فى زمان عثمان بن عفّان ، فغنموا غنيمة حسنة ، فقال
الرجل أعجّل لك تسعين دينارا
الصفحه ٣٤٧ :
الصيف قلّ ماؤها ؛
فتفرّقنا (١) على مياه حولنا. وقد أسلمنا وكلّ من حولنا عدوّ ، فادع
الله لنا فى
الصفحه ١٤٧ : إلى سقيفة تركيّ ، ولهم أيضا المسجد الذي فى
رحبة السّوسىّ.
وإذا هبطت من درب
حوىّ البحرىّ وقعت فى هذيل