الصفحه ٣٤٣ : الحكم ، وطلق بن السمح.
واسم أبى الأعور
عمرو بن سفيان.
وكثير. لم ينسب
بأكثر من هذا
ولهم عنه حديث
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوسلم سبع سنين فلم يقل لى فى شىء فعلته : لم فعلته؟ ولا لشىء لم
أفعله ، لو فعلته. حدثناه يحيى بن عبد الله
الصفحه ٤٩٠ : فيها جندا كثيفا................................ ١٦٧
إذا حكم الحاكم فاجتهد
الصفحه ٥١٦ :
١٢ ـ حسن المحاضرة
فى تاريخ مصر والقاهرة ـ لجلال الدين السيوطى (ت ٩١١ ه) تحقيق محمد أبو الفضل
الصفحه ١٩ : المدينى بقراءتى عليه
، قال : أخبرنا الشيخ أبو الحسن علىّ بن منير بن أحمد الخلّال فى كتابه سنة خمس
وثلاثين
الصفحه ٧١ : أخذه قومه فأرادوا أن يصلبوه
ألّا يكون دعا عليهم بأن يهلكهم الله حتى رفعه الله إليه فى السماء الدنيا
الصفحه ٨٨ : منكم نعاملهم ، ونتداعى
نحن وهم إلى ما عساه أن يكون فيه صلاح لنا ولكم.
فبعث عمرو بن العاص
عشرة نفر
الصفحه ٢١٤ :
حدثنا عبد الله بن
معشر الأيلى : أن مروان بن الحكم أقبل من إفريقية ، أرسله عبد الله بن سعد ، ووجّه
الصفحه ٤١ :
تعالى.
حدثنا أبى عبد
الله بن عبد الحكم ، حدثنا خلّاد بن سليمان الحضرمىّ ، قال : سمعت أبا الأشرس يقول
الصفحه ١١٢ : لأحدث فيهم شيئا حتى أكتب إلى عمر ابن الخطاب ، فكتب
إليه ، فكتب إليه بهذا.
قال عبد الملك فى
حديثه : وإن
الصفحه ٣٠٤ : الدهر.
حدثناه أبى عبد
الله بن عبد الحكم وعبد الغفّار بن داود ، عن بكر بن مضر. قال : وحدثناه أبو
الأسود
الصفحه ٣١٣ : وحدثنا أبى عبد الله ابن عبد الحكم ، عن ابن لهيعة وإدريس
بن يحيى ، عن عبد الله بن عيّاش القتبانى ، عن ابن
الصفحه ٢١ : الأستاذ أبو الفضل ، وضبطها بالشكل هكذا أيضا.
وكذا ضبطها نفس الضبط الأستاذ عبد المنعم عامر فى طبعته لفتوح
الصفحه ١٨٦ : ذلك على غير قحوط ولا جدوب ؛ ولقد أكثرت فى (٢) مكاتبتك فى الذي على أرضك من (٣) الخراج ، وظننت أن ذلك
الصفحه ٣٣١ :
اليوم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : والذي نفسى بيده لقد سبقوك بأبعد ممّا بين المشرق
والمغرب فى