الصفحه ٣٤١ : ، أنه قال : روحة فى سبيل الله أو غدوة خير من الدنيا وما
فيها. حدثناه أبو الأسود النضر بن عبد الجبّار
الصفحه ٤٩١ : العليم............................... ٣٠٥
اللهم علمه الكتاب
ومكن له فى البلاد
الصفحه ٤٩٩ : معدّ
فليقم................................................ ٣٢١
من قال علىّ ما لم أقل
فليتبوّأ بيتا فى
الصفحه ١٧٥ : القول. قال : فغرّمنى اثنى عشر ألفا ، فقمت فى صلاة
الغداة فقلت : اللهمّ اغفر لأمير المؤمنين ، فأرادنى على
الصفحه ٤٩٧ :
لو كان بعدى نبى لكان
عمر بن الخطاب...................................... ٣٢٠
لو جعل القرآن فى
الصفحه ٥٠٠ : ؟........................... ٢٩٧
هم ، هم................................................................. ٢٩٧
هلاك أمتى فى
الصفحه ٣٤ : منزلته من
فرعون ، وجاوزت سنّه مائة سنة ، قال وزراء الملك له : إنّ يوسف قد ذهب علمه ،
وتغيّر عقله ، ونفدت
الصفحه ٧١ : أخذه قومه فأرادوا أن يصلبوه
ألّا يكون دعا عليهم بأن يهلكهم الله حتى رفعه الله إليه فى السماء الدنيا
الصفحه ٤٩ : تمكّن فى البلاد ، وبلغ مبلغا لم يبلغه
أحد ممّن كان قبله بعد فرعون ، وطغى فقتله الله تعالى ، صرعته دابّته
الصفحه ٤٩٥ : ...................................................................... ٤١
ضحّ به أنت.............................................................. ٣١٩
الضاحك فى الصلاة
الصفحه ١٦٨ : القرى
التى يأخذ فيها عظمهم (١) ، منوف ، ودسبندس (٢) ، وأهناس ، وطلحا.
وكان أهل الراية
متفرّقين ، فكان
الصفحه ١٥٩ :
المسجد إلى
قيساريّة العسل ، فكان الناس يصلّون فيها الصلوات ويجمّعون فيها الجمع ، حتى فرغ
من بنيانه
الصفحه ١٢ :
وفى ص ٩٤ س ٤ :
شبيم بن بيتان ، بضم الشين وبالباء ، وتكرر وروده بهذه الصورة فى ١٥٨ ، ١٦١
والصواب
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «إنكم ستكونون أجنادا وإن خير أجنادكم أهل الغرب
منكم ، فاتّقوا الله فى القبط ، لا تأكلوهم
الصفحه ١٥٨ :
حدثنا عبد الملك
بن مسلمة ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب ، أن المسلمين لما سكنوها فى