الصفحه ١٣٨ : بل هو عقبة بن نافع. ودار محمد بن عبد الرحمن الكنانى.
ودار أبى ذرّ الغفارى. ودور ربيعة وعبد الرحمن
الصفحه ١٣٩ : مروان أو ظئرا لهم ، فنسب المحرس
إليها.
ومارية أمّ محمد
بن عبد العزيز ولم يعقّب.
وقد كان عمرو بن
الصفحه ١٤٠ : ، حدثنا محمد بن عمر ، أخبرنى عبد الحميد بن جعفر ، عن يزيد بن
أبى حبيب ، أن عبد العزيز بن مروان سأل كريب بن
الصفحه ١٤٣ : ، لأنّ أمّ العاص بن وائل بلويّة.
(٤) حدثنا عبد الملك بن هشام ، حدثنا زياد بن عبد الله ، عن
محمد بن
الصفحه ١٥٤ : جاء
الحديث.
حدثنا أبو جابر
محمد بن عبد الملك ، حدثنا الركن بن عبد الله بن سعد ، عن مكحول ، عن معاذ
الصفحه ١٦٠ : تلى أصحاب التبن قبليا.
وكان أبو معيط
يسمّى أبانا. حدثنى بذلك محمد بن إدريس الرازىّ ، وله يقول ضرار
الصفحه ١٧٣ : له محمد بن مسلمة : أبوك وأبوه فى النار ، وعمر خير منك ، ولو لا اليوم الذي
أصبحت تذمّ لألفيت
الصفحه ١٧٥ : بن موسى
، حدثنا سليمان بن أبى سليمان ، عن محمد بن سيرين قال قال : أبو هريرة لمّا قدمت
من البحرين قال
الصفحه ١٨١ : . والله أعلم.
حدثنا عبد الملك
بن مسلمة ، حدثنا ابن وهب ، عن محمد بن عمرو ، عن ابن جريج أنّ رجلا أسلم على
الصفحه ١٩١ : ، حدثنا عبد الله بن وهب ، عن ابن لهيعة ، عن محمد بن عبد الرحمن ـ قال
: حسبته ، عن عروة : يا عمرو ، إنّ
الصفحه ٢٠٦ : : حدثنا زياد بن عبد الله عن
محمد بن إسحاق ، قال : عتبة بن غزوان بن جابر بن وهب بن نسيب بن مالك بن الحارث
الصفحه ٢٢٨ : مقدّمته محمد بن أبى بكير ، وهلال بن ثروان
اللّواتى ، وزهير بن قيس ، ففتح البلاد ، وأصاب غنائم كثيرة. وخرج
الصفحه ٢٣٠ : زهير : ما كنت أرى يا بن ليلى أن رجلا جمع ما أنزل الله على محمد صلىاللهعليهوسلم من قبل أن يجتمع أبواك
الصفحه ٢٥١ : ء والأموال ، وجعل عليهم محمد ابن عمرو بن عقبة ، فلقيهم
بالأصنام ، فهزم الله عبد الواحد وجمعه ، وقتل ومن معه
الصفحه ٢٥٢ :
الفتنة ، فساروا ، فلما كانوا ببعض الطريق بلغتهم (١) ولاية مروان بن محمد ، فأرادوا الانصراف ، وبلغ عبد