الصفحه ١٦٦ : ، والقيل بعد القال ، فى غير درك ولا نوال ، ثم إنه لا بدّ من فراغ
يؤول إليه المرء فى توديع جسمه ، والتدبير
الصفحه ١٩٤ : : ما (١) بدّ ، فقال حكيم : والله ما أقدر على ذلك وقد تفرّق وذهب ،
ولكنّ رأس مالى وربحى صدقة.
حدثنا
الصفحه ٥١٦ : الثانية
١٦ ـ صحيح مسلم ـ لمسلم
بن الحجاج (ت ٢٦١ ه) مطبعة عيسى البابى الحلبى ، القاهرة بدون تاريخ
١٧
الصفحه ٩١ : تصبروا صبرهم ، ولا بدّ من
الثالثة ؛ قالوا : أفنكون لهم عبيدا أبدا؟ قال : نعم تكونوا عبيدا مسلّطين فى
الصفحه ٥١٥ : ) بيروت بدون تاريخ
٢ ـ أسد الغابة فى
معرفة الصحابة ـ لعز الدين أبى الحسن على بن محمد الجزرى ، ابن الأثير
الصفحه ٦ : المتقدمون إلى حد بعيد من كتاب ابن عبد الحكم ،
واعتمدت عليه المؤلفات المتأخرة كذلك. فأكثر كتاب حسن المحاضرة
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوسلم مثله.
حدثنا أبى عبد
الله بن عبد الحكم وعبد الله بن صالح ، قالا : حدثنا الليث بن سعد ، عن ابن
الصفحه ٧ :
مؤرخى مصر دون أن
يذكر مؤلفاتهم ، الأمر الذي جعل بعض الباحثين يزعم أن مؤلف ابن عبد الحكم جمع عن
طرق
الصفحه ٨ :
كما أفاد ابن عبد
الحكم من تاريخ ابن لهيعة (ت ١٧٤ ه) ، فقد أشار إلى ابن لهيعة بمناسبة الحديث عن
الصفحه ١٣ :
وفى صفحة (د) من
المقدمة : «والذي تجب الإشارة إليه أن ابن قديد لم يكن تلميذا لابن عبد الحكم ،
ولم
الصفحه ١١٥ : : وإنما سمّيت الفسطاط كما حدثنا أبي عبد الله بن عبد
الحكم ، وسعيد بن عفير ، أن عمرو بن العاص لمّا أراد
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة
بعتبر كتاب فتوح
مصر والمغرب لابن عبد الحكم أهم ما قدمه
الصفحه ٩٤ : الملك ولم يره ، ولم
__________________
(١) ب : «بما».
(٢) ك ، والسيوطى وهو
ينقل عن ابن عبد الحكم
الصفحه ١٣٥ : عليه يوسف بن الحكم بن أبى عقيل ومعه ابنه الحجّاج بن يوسف مقدم
مروان بن الحكم مصر. ثم لثقيف ما كان
الصفحه ٢٥٥ : عمرو ابن
العاص ، أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران