الصفحه ١٢٧ : ستمائة ألف فضل أعطيات الجند.
حدثنا هانئ ،
حدثنا ضمام ، عن أبى قبيل ، قال : كان معاوية بن أبى سفيان قد
الصفحه ١٢٨ : معاوية بستّمائة ألف دينار فضلا.
قال ابن عفير :
فنهضت الإبل فلقيهم برح بن حسكل ، فقال : ما هذا! ما بال
الصفحه ١٦٣ : الصناعة.
وكان عمر بن
الخطاب رضى الله عنه قد أقطع ابن سندر منية الأصبغ ، فحاز لنفسه منها ألف فدّان
كما
الصفحه ١٧٧ : ، عن
يزيد بن أبى حبيب لحفر خلجها (٤) ، وإقامة جسورها ، وبناء قناطرها ، وقطع جزائرها مائة ألف
وعشرين
الصفحه ١٨٣ : بن العاص أن يبيعه سفح (٤) المقطّم بسبعين ألف دينار ، فعجب عمرو من (٥) ذلك وقال : أكتب فى ذلك إلى أمير
الصفحه ١٩٧ : ألف دينار يؤدّونها إليه جزية ، على أن يبيعوا من أحبّوا من أبنائهم
فى جزيتهم (٣).
حدثنا عبد الملك
بن
الصفحه ٢١٩ : : فاخرج على أنّا
نموت.
فتبايعوا على ذلك
، فخرج فى ألف مركب يريد الإسكندرية ، فسار فى أيام غالبة (١) من
الصفحه ٢٢١ : مروان إلى مدينة يقال لها
جلولاء فى ألف رجل ، فحاصرها أياما ، فلم يصنع شيئا فانصرف راجعا ، فلم يسر إلا
الصفحه ٢٣٥ :
سواها ، فقوّمت
المائدة بمائتى ألف دينار لما فيها من الجوهر ، وأخذ طارق ما كان عنده من الجوهر
الصفحه ٢٤١ : سليمان
أخذ موسى بن نصير فغرم له مائة ألف دينار وألزمه ذلك ، وأخذ ما كان له ، فاستجار (١) بيزيد بن المهلّب
الصفحه ٢٦٣ :
دينار ، وجائزته مائتا دينار ، فكان يأخذ فى السنة ألف دينار ، فلم يكن يحول عليه
الحول وعنده ما تجب فيه
الصفحه ٢٦٦ : ، فسأل عبد الله أن يأتيه إلى منزله ويجعل له مائة ألف دينار ؛ فخرج إليه
عبد الله بن عبد الملك.
قال ابن
الصفحه ٢٨٤ : الخلائق قبل أن يخلق السماوات
والأرض ، وعرشه على الماء بخمسين ألف سنة» (٨) حدثناه أبو صدقة محمد بن عبد
الصفحه ٣١٦ : الناس ، قال : فجعيل خير
من ملء الأرض ـ أو ألف أو نحو ذلك. من فلان قال قلت : يا رسول الله ، ففلان هكذا
الصفحه ٣٤٩ : بستّمائة ألف فضل. قال حدثاه ابن عفير. قال
ابن عفير : فلما نهضت الإبل لقيهم برح بن حسكل فقال : ما هذا؟ ما