الصفحه ٢٥ : التدابير التي اتخذها
لتنفيذ ما يتطلبه هذا القول هو كتاب وجّهه المأمون من بلاد الشام إلى إسحاق بن
إبراهيم في
الصفحه ١٣٠ : ، ٢ ف
ش
صرف على
الهاروني في الجوسق الجعفري أكثر من مائة ألف. مروج الذهب ٤ / ٤٠
الفرد
٠٠٠
الصفحه ١٢٩ : ف ق
ش غ
الإيوان فيه ١٠٠
٥٠ ذراع الذخائر والتحف ١١٨
المسناة
٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ٢٠
الصفحه ١٤١ : . والتيار الثاني هو الذي يتبناه من سمّوا
الاثني عشرية ، وموقفهم متشدد في الحكم على أبي بكر وعمر ، ولكنهم لا
الصفحه ١٥٢ : ء الذين
اتخذوا مقامهم في سامرّاء أسماء عدد غير قليل من الشعراء والكتّاب والأدباء
والأطباء والمهندسين
الصفحه ١١٦ :
دفن في الجوسق من
الخلفاء المعتصم (١) ، والمنتصر وهو أول خليفة من بني العباس أظهر قبره وذلك أن
أمه
الصفحه ١٣٦ : الإشارة إلى
أن الخلفاء العباسيين في سامرّاء لم يعنوا بتشييد مدافن فخمة لهم ؛ وذكرت المصادر
أماكن دفن
الصفحه ١٢٣ : يجني من عمله أرباحا فلما غضب الواثق على
كتّابه وصادرهم كان منهم ابراهيم بن رباح ، فأخذ الواثق منه ومن
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ١٣١ :
المختار والبديع
وحمل ساجهما إلى الجعفري ، وأنه أنفق عليها فيما قيل أكثر من ألفي ألف دينار ، وهي
الصفحه ٢٨ : ، ولم يشر إلى اضطهاد التيارات الزائغة من
غير المسلمين أو من الزائغة في الإسلام.
أورد الطبري نصوص
الصفحه ١٩٧ : ....................................................... ٢٤
يتبين من هذا الكتاب........................................................ ٢٥
طبيعة المحنة
الصفحه ٣١ : سنوات من مغادرته لها إلى بلاد الشام ومصر والثغور ، ولا بدّ أن هذا التأخر
في إصدار القرار يرجع إلى حوادث
الصفحه ٢٤ :
الإغريقية أو نقل كتبها ، ولم يذكر حنين بن إسحاق في قائمة الكتب التي نقلها إلى
العربية أي كتاب منها نقل إلى
الصفحه ١٩ : يؤيدون المأمون ، مما حمله في أواخر حكمه إلى مناصرة المعتزلة ، وعبّر
عن ذلك بكتب أرسلها من دمشق إلى واليه