الصفحه ٨ : ، إذ لم
ينقل من المتأخرين ما كتبه عن سامرّاء غير عبد المنعم الحميري في كتابه «الروض
المعطار» حيث نقل
الصفحه ١١ :
من الغد على مثل
تلك الحال فما خرجنا من آثار البناء إلى نحو الظهر». ثم ذكر في مدحها أبياتا
وأقوالا
الصفحه ١٣ : مستمدة من مصادر التاريخ والآداب العربية ،
ومن بعض الآثار.
وبحث أحمد سوسة في
الجزء الأول من كتابه
الصفحه ٨٠ : بلكوارا إلى آخر الموضع المعروف
بالدور مقدار أربعة فراسخ (٤) ، وقال في مكان آخر اتصل البناء من الجعفرية إلى
الصفحه ١٤٥ :
أكثرهم من الأنبار
ومن عدد من البلدان العراقية الأخرى. غير أن رسالة الجاحظ في ذم أخلاق الكتّاب
تظهر
الصفحه ٣٣ : .
واتهم المأمون في كتابه الثاني إلى إسحاق بن إبراهيم عددا منهم بخيانة الأمانات
وابتزاز الأموال.
من
الصفحه ٣٤ : يدرك ضعف خطرها في
تهديد خلافته ، وأوكل مهمة متابعتها إلى إسحاق ابن إبراهيم المسؤول عن إدارة بغداد
والذي
الصفحه ١٩٤ : المنجم وأخوته وجماعة من الكتّاب والقواد والهاشميين وغيرهم ، وعزم المتوكل
أن يبتني مدينة ينتقل إليها وتنسب
الصفحه ٩ : تجمع
أهل كل ناحية منها إلى مكان لهم به مسجد جامع وحاكم وناظر في أمورهم وصاحب معونة
يصرفهم في مصالحهم
الصفحه ١٧٩ : النفقة في ذلك وقدر مبلغ المال ، فثناه عن عزمه .. ورجع
أكثر الناس من الطريق قبل أن يصلوا إلى سامرّاء حيث
الصفحه ٢١ : الأطراف الشمالية والغربية من المدينة المدوّرة ، ولم
يفلح طاهر بن الحسين في ضعضعتهم إلّا بعد أن عمد إلى
الصفحه ١٣٣ : دجلة قبالة سامرّاء في وسط البرية باق
إلى الآن ، ليس حوله شيء من العمران ، يسكنه قوم من الفلاحين ، إلا
الصفحه ١٣٩ :
ابن هارون الرشيد
، وقد رافق المتوكل في ارتحاله إلى دمشق ، وعمّر حتى أدرك خلافة المعتز (١) ، وكانت
الصفحه ١١٤ : القصور التي حددت المصادر الأخرى منها الجوسق الغربي وقصر الجص في الجانب
الشرقي.
ويذكر الطبري أن
اللؤلؤة
الصفحه ١٤٠ :
كان يقيم في
سامرّاء (١) ، ولعل معظم إن لم يكن كل من هؤلاء الأولاد كان له مسكن
خاص لم تذكر المصادر