الصفحه ٧٨ : قصره المعروف
بركوارا ، ولما فرغ من بنائه وهبه إلى ابنه المعتز وجعل اعذاره فيه ، وكان من أحسن
أبنية
الصفحه ١٤٢ : ء للصابي
٢٥ وتجدر الملاحظة أن عددا من الأمويين كانوا مقربين للعباسيين ذكر منهم ابن حزم
في كتاب الأنساب
الصفحه ٢٠ :
المأمون نشأته
وتوجهاته :
المأمون أكبر
أولاد هارون الرشيد ولد في قصر الخلد في بغداد سنة ١٧٠
الصفحه ١٨٤ : فراسخ (١)».
ومر ابن بطوطة في
رحلته بالمشرق وذكر أنه «في العدوة الشرقية من هذا الحصن مدينة سرّ من رأى
الصفحه ٤٨ : كاوس ملك أشروسنة وابنه الأفشين (٢). وتابع المأمون بعد توليه الخلافة سياسته في الاهتمام
بتوسيع الدولة في
الصفحه ١١٤ :
وبمقارنة ما ذكره
سهراب بما ذكره اليعقوبي ، فإن سهراب ذكر قصر الجص الذي يوحي في سياق ذكره بأنه
أول
الصفحه ٥١ : ، وكان الخراج على ذلك حتى ولي يزيد بن معاوية
فصيّره مالا (١). ويروي البلاذري أن سعيد ابن عثمان أخذ رهنا
الصفحه ٦٣ :
وذكر ابن خرداذبه
أن كور الموصل الطيرهان وتكريت والسن وباجرمي والبوازيج ، وكان ارتفاعها في عبرة
سنة
الصفحه ١٩٥ : وولي المعتز
فأقام بها حتى قتل ثلث سنين وسبعة أشهر بعد خلع المستعين وبويع محمد المهتدي ابن
الواثق في رجب
الصفحه ١٢٨ : كتابه «التاريخ» والشابشتي
في كتابه «الديارات» والغزولي في كتابه «مطالع البدور».
وذكر كل من ابن
الفقيه
الصفحه ١٩٤ : اختيارهم على موضع يقال
له الماحوزة وقيل له إن المعتصم قد كان على أن يبني هاهنا مدينة ويحفر نهرا قد كان
في
الصفحه ٨ :
أبنية المتوكل.
وتاريخ الابتداء منها ، والانتقال عنها (١). ويبدو أن النسخة التي طبعها دي غويه من
الصفحه ١٨٢ :
يتركه عمارة (٣).
وذكر ابن جبير أنه
في رحلته من بغداد إلى الموصل نزل على شط دجلة بمقربة من قصر يعرف
الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار
الصفحه ٧٥ : الوادي ، واتسع البناء (٤).
أنزل المتوكل ابنه
المؤيد في المطيرة ؛ وأنزل سنة ٢٦٥ ابنه المعتز خلف المطيرة