الصفحه ١٣٧ : الحركة وزجوا كثيرا من أنصارها في
السجون ، وأعدم منهم ابن عائشة والأفريقي
الصفحه ١٩ :
والدواوين بعد
احتراق السجلات ، وأرسل حملات لقمع حركات الخوارج في الجزيرة ، وحركات التمرد في
بلاد
الصفحه ٦٧ : فيه ينزل ابنه أبو عبد الله المعتز ، ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا فرج ولا
موضع لا عمارة فيه ، فكان مقدار
الصفحه ٣٥ : تذكر الأخبار
انتفاضة أو ثورة ، سوى محاولة لم تنفّذ في زمن الواثق ببغداد قام بها أحمد بن نصر
بن مالك بن
الصفحه ١٦٩ : ،
ولكنهم ظلوا عنصرا من عناصر عسكر سامرّاء.
وكانت للحسن بن
الأفشين مكانة في سامرّاء فتزوج ابنة أشناس في
الصفحه ٨٦ : أسهموا
قبل ذلك في الإشراف على تشييد الأبنية في المراكز التي اختارها قبل استقراره على
التشييد في سامرّا
الصفحه ٥٨ : المعتصم بعثه في سنة ٢١٩ وقال
اشتري بناحية سامرّاء موضعا أبني فيه مدينة فإني أتخوف أن يصيح هؤلاء الخرّمية
الصفحه ١٦٤ : العباس ابن المأمون لخلع المعتصم.
كانت خطط قواد
خراسان في شارع السريجة وشارع أبي أحمد اللذين كانت فيهما
الصفحه ٢٣ : طاهر في ولاية المشرق طويلا إذ توفي سنة ٢٠٧ (٣). فولى المأمون مكانه ابنه عبد الله بن طاهر (٤) ، غير أن
الصفحه ١٤٠ :
كان يقيم في
سامرّاء (١) ، ولعل معظم إن لم يكن كل من هؤلاء الأولاد كان له مسكن
خاص لم تذكر المصادر
الصفحه ١٩٣ :
بعيالهم بهذه
المواضع وأقطعوا فيها وجعل هناك أسواقا لأهل المهن بالمدينة.
وبنى المعتصم
العمارات
الصفحه ١٣٥ :
ابن المعتمد على
الله ابن المتوكل فسمّي به ، وأنه قد خرب وذكره ابن المعتز في شعره. والأحمدي إليه
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ٧٢ : ، وكانت تعرف أولا بدير أبي الصفرة وهم قوم من الخوارج ، وهي بقرب سامرّاء
(٧). ونقل ابن أبي أصيبعة في ترجمته
الصفحه ٨٠ : في صحن الدار في الإيوان أربعة آلاف مرفع ذهب مرصعة
بالجوهر (٣).
ذكر اليعقوبي أن
المتوكل أنزل ابنه